هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت قناة "كان" العبرية، إن ما يسمى بوحدة "يهلوم" الهندسية، بجيش الاحتلال، أنهت إعداد تقريرها، التحقيق في حفر نفق سجن جلبوع، والذي نفذه 6 أسرى، ورجحوا استخدامهم الأحماض لتذويب الاسمنت المسلح.
كشفت صحيفة هآرتس العبرية، تفاصيل مثيرة تتعلق بعملية نفق جلبوع، التي نفذها 6 أسرى، من أجل تحرير أنفسهم من أحد أشد سجون الاحتلال تحصينا والذي يطلق عليه اسم "الخزنة".
قدمت سلطات الاحتلال، لوائح اتهام بحق الأسرى الفلسطينيين الستة الذين تمكنوا من تحرير أنفسهم، من سجون جلبوع، في السادس من الشهر الجاري، قبل إعادة اعتقالهم..
قال خبير عسكري إسرائيلي؛ إن "إسرائيل تبدو معنية بإنجاز صفقة تبادل أسرى مع حماس، ومن خلال مصر، لكن الحركة تسعى للحصول على صورة انتصار في الوعي الفلسطيني، فيما تحاول إسرائيل بالتزامن مع مفاوضات صفقة التبادل إخضاع أعداد الأسرى، وخطورة أفعالهم، بجانب إعادة إعمار قطاع غزة..
تحقّق على ما نعتقد أكثر من 90 في المائة، وأن مسألة إعادة الاعتقال لم تكن غائبة عن أذهاننا لأن نهاية كلّ مطارد معروفة لنا؛ اعتقال أو شهادة. الأهم أن المنسوب الثوري والتحرّري قد ارتفع في نفوس أحرار شعبنا، وهذا هو الذي يبشّر بحرية عزيزة لنا ولكلّ أسرانا
أيام الحرية القليلة التي تنعّم بها أسرى جلبوع تنطوي عليها أبعاد اجتماعية وسياسية، وأخلاقية ومعنوية، وبعض مظاهر البهجة التي رافقت تحرير الأسرى أنفسهم وسرعة إلقاء القبض عليهم؛ تكشف عمق المأساة التي يعيشها أسرى الحرية وعموم الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال، مع بقاء الهشاشة الأمنية للمناطق الفلسطينية
كشفت هيئة فلسطينية تعنى بشؤون الأسرى عن قيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالتنكيل وبشكل جماعي بحق الأسرى الفلسطينيين في معتقل نفحة.
لنعد بالسؤال إلى أصله، وهو لماذا قرروا حفر نفق بأدوات بدائية لا تكاد تصلح لفعل شيء، ومن المتوقع أن يُكتشف نفقهم في ورديات التفتيش اليومية، في أيّ لحظة، كما تقول كذلك طبيعة الأشياء، وكما تروي التجربة الطويلة مع محاولات الهرب من سجون الاحتلال؟!
كشف محامي الأسير مناضل انفيعات، أحد الأسرى الذين نفذوا عملية نفق سجن جلبوع، عن السبب الذي دفعه لتحرير نفسه من السجن، رغم أنه كان من المفترض الإفراج عنه بعد أشهر.
شكلت عملية إعادة اعتقال أسيرين فلسطينيين من أسرى عملية نفق سجن "جلبوع" الإسرائيلي من قلب مدينة جنين، صدمة كبيرة للشعب الفلسطيني، ما دفع "عربي21" لطرح تساؤل حول دور السلطة الفلسطينية في حماية أبناء الشعب الفلسطيني من جرائم الاحتلال الإسرائيلي.
روى محامي الأسير المعاد اعتقاله أيهم كممجي تفاصيل الحياة التي عاشها الأسير خلال الأيام التي قضاها بعد تحرره من سجن جلبوع.
هل فعلاً انتهى هذا الملف؟ هل أغلقه الاحتلال حقاً؟ كانت الإجابة على هذا التساؤل واضحة جليّة كشمس الصباح، كانت إجابة مزلزلة، كانت إجابة حطمت غرور هذا الاحتلال، وجعلت من "إنجازه" المُدّعى أُضحوكة لا أكثر
ذكر نادي الأسير الفلسطيني (غير حكومي)، الاثنين، إن أسرى في سجن "عوفر" الإسرائيلي قرروا إرجاء الإضراب المفتوح عن الطعام، إلى حين رد إدارة السجن على مطالبهم.
تحدثت صحيفة عبرية عن العملية الجريئة التي نفذها 6 أسرى فلسطينيين بالتحرر من سجن "جلبوع" الإسرائيلي عبر نفق أرضي، قبل أن يتم إعادة اعتقالهم، متسائلة: هل تتمسك "حماس" بتحريرهم في أي صفقة قادمة مع الاحتلال الإسرائيلي؟.
كشف موقع إسرائيلي، عن ممارسة قادة الاحتلال الإسرائيلي، التضليل عبر تزويد وسائل الإعلام العبرية بمعلومات كاذبة عن أماكن وجود أسرى نفق جلبوع الستة، الذين تمكنوا من التحرر عبر نفق أرضي، قبل أن يتم إعادة اعتقالهم في مناطق متفرقة.
نشرت قناة عبرية، مشاهد قالت إنها لأربعة من الأسرى الذين تمكنوا من تحرير أنفسهم من سجن جلبوع، قبل أن يعيد الاحتلال اعتقالهم مجددا خلال الأيام الماضية.