هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ستبقى وفاة الراحل محمد مرسي داخل سجون الانقلاب وصمة عار عليه، وعلى كل الدول التي دعمته وأيدته وتواطأت معه
رحل الرئيس مرسي إلى جوار ربه حاملا معه أسرارا لا يعلم أحد مدى خطورتها ولا تفاصيلها وأي نوع من الخطر يمثله كشفها. لكن مرسي لم يكن يعمل وحده في القصر، فقد كان لديه مستشارون ومساعدون وسكرتارية من أعوانه
رحم الله الرئيس مرسي... لقد نال شرعية جديدة لا يختلف عليها أحد... شرعية الشهادة!
في استمرار للفعاليات التي أقيمت بعد وفاة أول رئيس مدني منتخب في مصر، محمد مرسي، نظّم مصريون في ولاية نيويورك الأمريكية، فعالية لإحياء ذكرى الرئيس الراحل..
يرفض أن يحسب على تيار "الإسلام السياسي"، داعيا إلى فصل العمل "الدعوي" عن العمل الحزبي والمنافسة على السلطة..
شنت قوات الأمن المصرية حملة دهم واعتقالات واسعة في قرية العدوة بمحافظة الشرقية مسقط رأس الرئيس الراحل محمد مرسي، على خلفية مظاهرات في القرية. ?
قالت الأكاديمية السعودية، مضاوي الرشيد، إن وفاة أول رئيس مصري منتخب ديمقراطياً بمثابة ناقوس خطر ينذر الزعماء الغربيين الذين يساندون الطغاة وينبههم من غفلتهم..
قال الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي، إنه يجب محاسبة المسؤولين عن وفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي أمام القانون وعلى جريمة التعذيب التي عاناها داخل المعتقل..
نشر موقع "ميدل إيست آي "مقالا للأكاديمي الفلسطيني عدنان أبو عامر، يقول فيه إن الرئيس المصري السابق محمد مرسي عمل خلال فترة وجوده القصيرة في منصبه على وقف الاعتداءات الإسرائيلية ورفع الحصار عن غزة..
نعى المعارض السعودي سلطان العبدلي المقيم في لندن، الرئيس المصري السابق محمد مرسي.
حرصت حشود من الجماهير في استاد القاهرة الدولي على الهتاف للاعب المصري السابق محمد أبو تريكة، خلال لقاء افتتاح بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بين منتخبي الفراعنة وزيمبابوي.
أعدت فرقة "المسير" الموسيقية التركية نشيد رثاء للرئيس المصري الراحل محمد مرسي، الذي وافته المنية أثناء جلسة لمحاكمته الإثنين الماضي.
الدكتور محمد مرسي، لم يكن ابن باشا، أو ينحدر من العائلات المصرية التاريخية، ولا فرق بينه وبين أحد من رؤساء مصر السابقين بهذا المقياس بدءاً من محمد نجيب، مروراً بعبد الناصر، وأنور السادات، وحسني مبارك، فجميعهم أبناء لآباء بسطاء رقاق الحال، ولم يشذ عن ذلك عبد الفتاح السيسي، غير أننا لا نعتمده رئيساً،
الكل في الجزائر اليوم، يعلم أن مبارك الذي ثار ضده المصريون ثم تظاهر بالمرض، هو اليوم خارج السجن يتنعم برغد العيش، بينما مرسي الرئيس المنتخب ينتهي به الأمر إلى هذا المآل، بما يعني أن بوتفليقة المريض الآن بعد خلعه، لا ينبغي له ولعناصر نظامه، أن يحظوا بمشهد درامي كهذا بعد سنوات في الجزائر.
رأى الأكاديمي اليساري السوداني البروفسور عبد الله إبراهيم أنه لن يحقن دم الإخوان إلا تحالف عريض (حتى ممن وقفوا ضدهم في 30 يونيو) لوقف الذبح للسياسة، وقال، "إن الذبح للسياسة هو نهاية السياسة وكلنا إخوان مسلمون اليوم".
أدت الفنانة الأردنية مكادي نحاس أغنية مرسلة إلى جميع اللاجئين حول العالم، معربة عن تضامنها التام معهم.