هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبد الرحمن غزال يكتب: لا تزال هناك فرصة كبيرة للقيام بتواصل أفضل وإعلام وتثقيف متواصل حول القضايا الفلسطينية على الساحة العالمية عموما والأوروبية أو الغربية على وجه الخصوص
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، إن "إمدادات الوقود إلى غزة لا تزال منخفضة للغاية، وبدون استمرار توريد الوقود إلى مستشفى الأقصى في مدينة دير البلح (وسط)، ستتوقف مولدات الأكسجين، ما يعرض حياة 20 مولود جديد للخطر".
طالب المتظاهرون، مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية كريم خان، بإلغاء مذكرات التوقيف بحق قيادات حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وأشاروا أن القرار المعني ساوى بين الاحتلال الإسرائيلي الذي يشن حربا وحشية مدمرة للشهر الثامن على التوالي وبين الضحايا في قطاع غزة.
قال الجندي السابق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفنير جفارياهو، إن "هذه الحرب منذ فترة ما يقرب من ثمانية أشهر، وعدد القتلى والجثث والدمار (في قطاع غزة) هو شيء أشعر أنه لا يمكنني الصمت عنه بعد الآن".
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، إن الأحداث في الضفة الغربية تستهدفالمطاف إشعال النار في كل ارجاء الأراضي المحتلة مطالبا أعضاء حكومة الحرب الانسحاب لتحملهم مسئولية مايحدث
صدحت حناجر الطلبة بهتافات تطالب الجامعة بالعدول عن قرارها عدم منح شهادات التخرج لـ13 طالبا داعما للقضية الفلسطينية بسبب تعبيرهم عن رفضهم للجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة خلال الحراك الطلابي.
في تاريخ 24 نيسان /أبريل، لا تظهر صور الأقمار الصناعية أي طريق جديد بين معبري كرم أبو سالم ورفح جنوبي قطاع غزة، لكن في 3 أيار /مايو بدأت صور الأقمار الصناعية في إظهار من الشارع الذي كان يجري تشييده.
قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إلى احتمال عدم تجديد إعفاء تنتهي مدته في الأول من يوليو تموز يسمح لبنوك إسرائيلية بالتعامل مع مدفوعات بالشيقل لخدمات ورواتب مرتبطة بالسلطة الفلسطينية.
نور الدين العلوي يكتب: الشعوب العربية التي رفعت "الشعب يريد تحرير فلسطين" بالتوازي مع "الشعب يريد إسقاط النظام"، تحتاج بعض الاحترام هذه الأيام، فهي مع المقاومة بقلوبها وبكثير من فعالها، غير أنها حُرمت حرياتها، وفي مواضع كثيرة حُرمت من الحد الأدنى الضروري من المعيشة، فهي تكافح للبقاء، ووضعها في ردهات كثيرة لا يختلف عن غزة تحت الاحتلال.
عقدت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا مساء الثلاثاء الماضي، ندوة بعنوان "سبعة أشهر من الإبادة الجماعية: قمع متزايد لحركات التضامن مع فلسطين" لتسليط الضوء على القمع المتزايد للحركات العالمية المتضامنة مع فلسطين، في ظل استمرار الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين في قطاع غزة منذ أكثر من سبعة أشهر.
يشرح النجار كيف بدأت عملية بناء الاقتصاد الصهيوني في فلسطين قبل العام 1948 بنحو خمسين عاما، فخلال الحقبة من 1904 -1914 هاجر إلى فلسطين نحو 40 ألف يهودي، استقر ربعهم في 47 مستعمرة أقيمت على مساحة 420 ألف دونم، مول شراء معظمها البارون اليهودي أدموند دي روتشيلد. وقد مثلت تلك المساحة نواة الاقتصاد الزراعي الصهيوني، وتوسعت مع قدوم موجات جديدة من المهاجرين، ومع منح سلطات الانتداب البريطاني مساحات شاسعة من الأراضي الفلسطينية العامة للصهاينة.
أثارت خطوة إسبانيا مع دول أخرى الاعتراف بدولة فلسطين، وحديث مسؤولة إسبانية أن حدود فلسطين "من النهر إلى البحر" غضبا إسرائيليا غير مسبوق، دفع وزير الخارجية يسرائيل كاتس إلى اتخاذ إجراء انتقامي ضد قنصلية مدريد في القدس المحتلة.
يأتي الدور الأمريكي في غزة بعد الحرب، عبر استحداث منصب "كبير المستشارين المدنيين لقوة معظمها فلسطينية"، بينما يكون مقره خارج غزة، لتجنب أي إيحاء بأن واشنطن ستملي مستقبل المنطقة، وسيعمل بشكل وثيق مع قائد القوة، الذي سيكون إما فلسطينيا أو من دولة عربية.
حذرت بلدية مدينة غزة من أن عدم إدخال الوقود لجمع وترحيل النفايات يفاقم الكارثة الصحية والبيئية، وأنها تحتاج لنحو 2000 لتر من الوقود يوميا، كي تتمكن من جمع وترحيل النفايات من مختلف أنحاء المدينة، وهذه الأزمة هي انعكااس للأزمة الإنسانية الأوسع في القطاع، بحسب ما أكد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
جاء قرار إسبانيا والنرويج إيرلندا بالاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، ليعكس حالة السخط المتزايدة تجاه "إسرائيل" بقيادة نتنياهو، حتى من جانب الأصدقاء التقليديين، ويشير إلى أن الضغوط الدولية عليه سوف تتزايد، وسط وجود علامات على انقسام محتمل بين الحلفاء مع تفاقم الحرب.