هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المقترح سُمي "صفقة الخروج الآمن"، في إشارة إلى تأمين خروج زعيم حركة حماس، يحيى السنوار (رئيس المكتب السياسي للحركة)، من قطاع غزة مقابل الإفراج عن الأسرى، إلى جانب بنود أخرى..
شهدت العاصمة اللبنانية بيروت، الأربعاء، ومناطق أخرى، انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات، يعتقد أن مقاتلي حزب الله وأجهزة مدنية وخدمية أخرى يستخدمونها في عموم البلاد..
قتلت أجهزة البيجر التي انفجرت في لبنان، الثلاثاء، 12 شخصا وأصيب نحو 2800 آخرين، بينهم 300 بحالة حرجة، في هجوم استهدف شبكة اتصالات حزب الله، تبعه هجوم آخر أدى إلى استشهاد 20 لبنانيا بانفجار أجهزة لاسلكية يابانية الصنع، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة اللبنانية..
قالت شركة آيكوم اليابانية لتصنيع معدات الاتصال اللاسلكية إنه لا يمكن تأكيد ما إذا كانت الشركة شحنت منتجا مرتبطا بالانفجارات التي وقعت في لبنان..
بدعم أمريكي مطلق، تواصل إسرائيل حرب "الإبادة الجماعية" على غزة، ما خلف أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
سبق أن فرضت عدة دول عقوبات على مستوطنين وكيانات إسرائيلية تحرض على العنف في الضفة الغربية.
قالت المقاومة الإسلامية في العراق، إن "عمليتها تأتي استمرارا بنهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً أهلنا في غزة، وردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين الفلسطينيين في الأراضي المحتلة
قالت مصادر مطلعة لأكسيوس، أن "قرار تنفيذ الهجوم الثاني كان مدفوعا أيضا بالتقييم بأن تحقيق حزب الله في انفجارات أجهزة البيجر من المرجح أن يكشف عن الاختراق الأمني في أجهزة الاتصال اللاسلكية”.
ذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي انسحبت من مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية بعد اعتقال ثلاثة أسرى محررين.
ذكرت هيئة البث الإسرائيليلة، أن "هناك وجود تنسيق بين إسرائيل والإدارة الأمريكية بشأن عمليات التفجير النادرة التي هزت لبنان".
قال منسق السياسات الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، إن الولايات المتحدة لم تشارك في الهجمات التي شهدتها لبنان أمس واليوم، ولن تقدم تفاصيل أكثر.
قالت صحيفة الغارديان البريطانية، إن هذا الوضع (ما جرى في لبنان) مشابه تماما للممارسات التاريخية التي تحرمها صراحة معاهدات التسليح العالمية الحالية.
أكد وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت: "نحن في بداية مرحلة جديدة في الحرب، وهذا يتطلب منا الشجاعة والإصرار والمثابرة، وأن مركز الثقل ينتقل نحو الشمال من خلال تحويل الموارد والقوات".
استشهد ثمانية فلسطينيين، في غارتين إسرائيليتين استهدفتا منزلين مأهولين بمدينتي خان يونس ورفح جنوبي قطاع غزة.
قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس، إن "قرار الجمعية العامة يعبر عن الالتفاف الدولي حول نضال شعبنا الفلسطيني وكفاحه من أجل حريته واستقلاله"،
توعدت كتائب القسام بعودة "العمليات الاستشهادية" في الأراضي المحتلة ردا على المجازر في قطاع غزة.