هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شددت منظمة "هيومن رايتس ووتش" على الحاجة الملحة لتقوية قوانين تنظيم استخدام الأسلحة الحارقة، مشيرة إلى استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي لأسلحة الفسفور الأبيض في قطاع غزة ولبنان.
أظهرت لقطات مصورة حشود عارمة في ميدان السبعين بالعاصمة اليمنية صنعاء، للتنديد بالحرب الدموية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد لبنان وقطاع غزة..
وستقوم الشركة الأمنية بإقامة منطقة مغلقة تدير منها عملياتها، تقع في مناطق شمال قطاع غزة، على أن يتم منح الشركة التراخيص والمعدات والأسلحة اللازمة للسيطرة على مناطق عملياتها.
شدد الكاتب في صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، بيتر بينارت، إنه على الرغم من الأدلة الساحقة على أن أكثر الناخبين تكريسا في الحزب الديمقراطي أرادوا وقف شحنات الأسلحة لإسرائيل، استمرت إدارة بايدن بإرسالها، وحتى بعد أن وسع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحرب إلى لبنان.
بثت كتائب القسام لقطات لتفجير دبابة ميركافاه للاحتلال، في منطقة الخزندار بمدينة غزة، بعبوة ناسفة شديدة الانفجار.
أعداد كبيرة من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم
قال مدير مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، الدكتور حسام أبو صفية، إن الجرحى يفقدون حياتهم في بلدة بيت لاهيا
عبر بيان لها، وجّهت حماس، نداء، إلى الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم، للخروج على مدى الأيام الثلاثة في كافة الساحات والميادين، في مسيرات وفعاليات، نصرة للشعب الفلسطيني وإدانة حرب الإبادة.
وصف المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في غزة، هشام مهنا، الوضع الصحي في شمال غزة، بأنه مروّع وحرج للغاية ويتدهور باستمرار.
تتوالى معاناة العائلات النازحة، وكلّما جاء الشتاء تتضاعف مآسيهم وتتفاقم، حيث باتوا يفتقدون لأبسط متطلبات الحياة، من خيام وأغطية، وملابس دافئة تقيهم البرد، وحتى وجبات غذائية بعيدا عن المعلّبات الباردة.
أدهم حسانين يكتب: يبدو جليا أن المنطقة تشهد تحولا استراتيجيا عميقا، حيث نجحت المقاومة في فرض معادلات جديدة وتوازنات مختلفة. ورغم التفوق التكنولوجي والعسكري الإسرائيلي، أثبتت الأحداث الأخيرة أن إرادة الشعوب وقدرتها على الابتكار والتطور يمكن أن تغير موازين القوى.
أكدت الأمم المتحدة، أن النساء والأطفال يشكّلون قرابة 70 بالمئة من شهداء حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة في الفترة بين تشرين الثاني/ نوفمبر 2023 ونيسان/ أبريل 2024.
حذر ناشطون وإعلاميون من شمال غزة من مخاوفهم حول وجود مجازر إسرائيلية غير مكتشفة. وقال ناشطون؛ إن صعوبة وصول طواقم الإسعاف إلى المواقع المستهدفة بسبب حصار الاحتلال، ومنعه حركة التنقل، يحول دون اكتشاف حجم المجازر.
خلال المباراة التي انتصر فيها النادي التركي على ضيفه توتنهام هوتسبير الإنجليزي 3-2، رفع جماهير النادي التركي في ملعب الفريق بإسطنبول لافتات تحيي صمود أهالي غزة.
لا يزال الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجازر جديدة في قطاع غزة لليوم 399، وسط تصعيد كبير في الشمال لدفع سكانه إلى النزوح جنوبا، وسط أوضاع إنسانية سيئة.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي الجمعة؛ إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن على المنطقة الجنوبية، بعد دوي صفارات الإنذار.