هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشار التقرير الذي استند على عدّة تحقيقات، قد أجريت بين تشرين الأول/ أكتوبر من عام 2023 وتموز/ يوليو من العام الجاري 2024، إلى: "الخسائر البشرية الكبيرة في صفوف المدنيين بغزة والظروف التي تهدد حياة الفلسطينيين عمدا".
قوات الاحتلال تستخدم التجويع سلاحا ضد الأهالي في قطاع غزة. وفق مفوض الأونروا
كثيرا ما ينظم الطلاب العرب المتواجدين في الجامعات الإسرائيلية إلى الاحتجاجات المنظّمة ضد السياسات الإسرائيلية، ويتم خلالها أيضا رفع العلم الفلسطيني.
لا تتوقف الاعترافات الإسرائيلية يوما بعد آخر، على أن الوضع الحالي في قطاع غزة يثبت الحقيقة مرة أخرى، ومفادها أن الضغط العسكري الإسرائيلي الذي تتم ممارسته حاليا، مهما بلغت قوته، لا يخلق نفوذا لإطلاق سراح المختطفين، بل إن فشل الاحتلال يثبت من جديد أن حماس ما زالت في السلطة..
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، باستشهاد 4 فلسطينيين وإصابة 10 آخرين في قصف طائرات الاحتلال الحربية محيط مدرسة حمامة بحي الشيخ رضوان غرب مدينة غزة..
أكدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن الاحتلال الإسرائيلي تسبب في عمليات نزوح قسري واسعة النطاق ومتعمدة للمدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وهو مسؤول عن جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية..
أكدت شركة "بين آند جيري" الأمريكية للمثلجات في دعوى قضائية رفعتها الأربعاء، أن الشركة الأم "يونيليفر" عرقلت محاولاتها للتعبير عن دعمها للاجئين الفلسطينيين، وهددت بحل مجلس إدارتها ومقاضاة أعضائها بشأن هذه القضية..
يرتكب الاحتلال بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت نحو 147 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء..
برزت ملامح تشكيلة إدارة ترامب تباعات حيث أعلن نحو 10 شخصيات ستتولى وزارات ووكالات هي الأهم في الولايات المتحدة.
استنكر مدنون المشاهد في الحفل الراقص، كما استغربوا إقامته في وقت تدور حرب إبادة بغزة ولبنان.
يقول الكاتب: استمرار عدم الاستقرار في العالم وتطوراته غير المتوقعة، مثل جرأة إيران على ضرب إسرائيل، أو تهوُّر حكومة نتنياهو المتطرفة بضرب المنشآت الحيوية لإيران، قد تشعل حربًا إقليمية أو عالمية، فتؤثر على الخيارات المستقبلية لترامب.
ذكر المقترح الذي وقع عليه 24 نائبا، أن أكثر من 40 ألف فلسطيني فقدوا أرواحهم في غزة حتى الآن، وأن عدد الجرحى تجاوز 100 ألف.
على مدار عام كامل من العدوان على قطاع غزة ولاحقا لبنان، وجدت وزارة الحرب وأجهزة الاحتلال الأمنية نفسها
وجه المحتجون اتهامات للشركة بتقديم الدعم لجيش الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من عام، من خلال شحنات عسكرية حساسة وتوريد قطع غيار لطائرات التدريب التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي.
أبرز مكتب النائب العام الإسرائيلي، بتاريخ 11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، عبر بيان، أن هولر عملت في مكتب المدعي العام بالمحكمة قبل تعيينها كقاضية، مما دفع إسرائيل إلى طلب توضيحات بشأن حياديتها.