هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدد محكمة مصرية، السبت، مصير الرئيس المخلوع، محمد حسني مبارك، ووزير داخليته، حبيب العادلي، و6 من كبار مساعديه، بعد محاكمة طويلة بتهمة قتل متظاهرين إبان ثورة يناير/ كانون الثاني 2011
تسود حالة من الترقب في الشارع المصري عشية الحكم على مبارك في قضية قتل المتظاهرين، خاصة بين الحركات الشبابية التي شاركت في ثورة 25 يناير، وسط توجيه أصابع الاتهام للقضاء المصري بأنّه "مسيّس"، وأنّه اليد الطولى للانقلاب العسكري في الانقضاض على أول رئيس شرعي منتخب
بدأت محكمة جنايات القاهرة، اليوم السبت، إعادة محاكمة الرئيس المخلوع حسني مبارك، ونجليه وآخرين بتهمتي قتل المتظاهرين السلميين خلال أحداث ثورة 25 يناير، والفساد المالي.وتعقد هيئة الدائرة الثانية في المحكمة برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي، اعتباراً من اليوم جلسات