هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال المقدم المتقاعد في الجيش الأمريكي، ريك فرانكونا، الملحق العسكري الأمريكي السابق في سوريا، إن الأنظمة الملكية في المنطقة تدرك بأن تنظيم الدولة الإسلامية يهددها بشكل مباشر.
لم ينتظر الملك عبدالله العودة الى الأردن ليبدأ القتال ثأراً للطيار معاذ الكساسبة، بدأ القصف في واشنطن وعلى البيت الابيض تحديداً وببراعة مثيرة تماماً، عندما قال غاضباً جداً أمام السناتور دونكن هنتر: "نعم نحن ذاهبون الى هناك لمعاقبة داعش، لكن مشكلتنا الوحيدة هي خشيتنا ان يَنفد وقودنا ورصاصنا"، وذلك لي
من يتبنى الرأي القائل بأن داعش ليست معركتنا هو واهم ومخطئ، القضاء على الفِكر الداعشي المتطرف هو أولوية من أولويات الأمة الإسلامية اليوم، إن ما تبنيه الأمة في سنين يهدمه هذا التطرف بساعات مع الأسف..
انتقد ناشطون أردنيون مقطع فيديو تناقلته وسائل إعلام محلية حمل عنوان "حقيقة داعش الماسونية"، معتبرين أن فحوى المقطع مثير للسخرية، لربطه بين مصطلح "داعش"، وهو اختصار لاسم الدولة الإسلامية في العراق والشام، وبين الطلاسم والرموز الخاصة بـالسحر الأسود والماسونية..
كثرت في الفترة الأخيرة حالات التعدي والاختطاف والتهديدات بالتصفية وجزِّ الرقاب، وآخرها تلك التي أثارت استياء النخبة الفكرية، وحركت الكثير من التساؤلات لدى العاملين في السلك الدبلوماسي الغربي، وخاصة الذين تعودوا القدوم إلى غزة باعتبارها مثابة للناس وأمناً، ويأتونها آمنين مطمئنين.
التعذيب بالنار من كبائر الإثم في الدين الإسلامي، لأن هذا الحق في معتقداتهم لله وحده، لذلك استنكر حميع المسلمين الذين يدينون حقاً بالإسلام ويؤمنون بمعتقداته حرق الكساسبة، ولكن هل يحرم حرق الكساسبة ويحلل حرق غيره؟
كتب ماهر أبو طير: خرجت علينا دمشق الرسمية ببيان تحث فيه الأردن على التنسيق معها لمواجهة الإرهاب، والرسالة قد تبدو موجهة إلى عمان، لكنها فعلياً تشمل عواصم الإقليم والعالم.
كتب جمال خاشقجي وسعود كابلي: الأردنيون غاضبون، لو وقف بينهم عاهلهم ودعاهم إلى حرب لا تتوقف إلا في الموصل لاستجابوا له.
تداولت حسابات على مواقع التواصل مؤيدة للدولة الإسلامية، "تقريراً مصوراً" عن "خياطة وتوزيع الحجاب الشرعي على نساء المسلمين".
تشير هزيمة الدولة الإسلامية في كوباني وانتكاسات أخرى في سوريا إلى أن التنظيم يتعرض لضغط، لكنه لا يزال بعيداً عن الانهيار في الشق السوري من أرض الخلافة التي أعلنها.
شارك آلاف الأردنيين في مسيرة حاشدة انطلقت بعد صلاة الجمعة من أمام المسجد الحسيني في العاصمة الأردنية عمّان، منددين بـ"الجريمة البشعة التي ارتكبتها الدولة الإسلامية" بحق الطيار الأردني معاذ الكساسبة الذي كان أسيراً لديها.
لا يكاد يمضي يوم واحد من دون أن يكون محمّلاً بالأخبار عن حالة «التفكك الداخلي» الذي يعيشه تنظيم الدولة الإسلامية ... صحف الأمس فقط حملت خبرين: الأول، عن قيام التنظيم بإعدام اثنين من «مجاهديه» السعوديين لأنهما قررا الانسحاب من جبهة كوباني– عين العرب.. والثاني، تحدث عن إعدام ثلاثة صينيين رمياً بالرصاص
تبرز في الساحة الأمريكية أفكار ودعوات إلى إجراءات أكثر حسماً وحزماً وتمكيناً فعلياً لتنفيذ السياسة التي أعلنها الرئيس باراك أوباما للقضاء على «داعش» ضمن استراتيجية متكاملة وهيكلية مدروسة بعيداً عن اعتباطية الرد وهفوات التردد. كثير من كبار العسكريين الذين شغلوا مناصب كبرى سابقاً بدأ يتحدث علناً عن
حاول تنظيم الدولة الاسلامية تبرير مشهد القتل حرقاً الذي أثار غضباً واسعاً واستياءاً في العالم بأكمله، بما في ذلك العالم العربي والاسلامي، فيما يبدو أن عناصر وقيادات في التنظيم ذاته الذي اشتهر بقطع الرؤوس استنكرت القتل حرقاً بحق الطيار الأردني معاذ الكساسبة.
"غاضبون لأنك لا تغضب يا سيادة الرئيس، وتصر على أن تكون مؤدباً، ودوداً، بينما خصومك يضربونك ويضربون مصر في كل أنحائها، كن فاشياً. أرنى تكشيرتك. اشف غلنا، وثُر لشهدائنا، وإذا كان ثمن دمائهم أن تحرق سيناء بأخضرها ويابسها.. فأحرقها... هذا عينة مما كتبه محمود الكردوسي بعد هجمات العريش الإرهابية..
نفى وزير الإعلام الأردني محمد المومني، الأنباء التي تحدثت عن مشاركة الملك عبدالله الثاني بطلعات جوية لضرب مواقع الدولة الإسلامية في العراق والشام..