هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انطلاق محاكمة أفراد من جهاز مخابرات الأسد، أمام المحاكم الألمانية بتهم ارتكاب جرائم التعذيب والاغتصاب والقتل وانتهاك الكرامة الانسانية، يعطي بصيص أمل للضحايا
إخراج قضية الشيخ رائد صلاح أو هبة يزبك وقبلهما زحالقة وبشارة وبركة، أو مجمل القضايا التي يواجهها أصحاب الأرض وسكانها الأصليين، من قضية الصراع مع المؤسسة الصهيونية، هو لإغلاق الأبواب تماماً أمام أي دور يمكن أن تلعبه هذه القوى بشأن قضاياها
هي الحقيقة المنعكسة في إجراءات الاحتلال التي تستهدف هذا الرجل وحركته، ثمّ تُعيد استهدافه في هذا الوقت بالذات..
هل وعيت جيدا ما قال لك وللنيابة الشيخُ رائد صلاح، عندما أكدّ لكم أن حكمك الظالم ما زاده إلا يقينا بثوابته وتمسكا بها حتى الموت!! هلّا وعيت أن الشيخ الذي أكد لكم أن الرباط في المسجد الأقصى من ثوابته لأنه عبادة، حضّ عليها القرآن الكريم والسنة النبوية ولذلك لا تنازل عنه!
وإذا كانت الضغوط تؤتي ثمارها مع نظام تجلى ضعفه للناظرين، فإن القوى الراعية له لا بد وأن تكون قد استشعرت أن فكرة غياب السيسي واردة لأي سبب من الأسباب، ولابد أن يكون البديل حاضراً حتى لا تدخل مصر في طريق الفوضى عند هذا الغياب!
يتوقع المتابعون لمحاكمة كبار مسؤولي نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة ورجال الأعمال النافذين الذين أحاطوا بحكمه، أحكاما مشددة تتراوح بين 15 و20 سنة سجنا نافذا مع مصادرة كل أموالهم.
يتجّه محامو كبار مسؤولي الدولة السابقين المدانين في قضية "التآمر على سلطة الدولة والجيش"، إلى استئناف الأحكام الصادرة ضدهم بعد أن تم تسليط عقوبة 15 سنة سجنا لكل منهم.
قالت منظمة العفو الدولية في تقرير لها بذكرى مجزرة رابعة، إن سلطات الانقلاب في مصر، أعدمت العشرات منذ 2013 في محاكمات جائرة، فيما أصدرت أحكاما قاسية على مئات آخرين ممن شاركوا في الاعتصام..
خبر لقاء السجن ليس جديدا، فقد تطرق له وزير الخارجية القطري، كما تطرق له البرادعي، لكن عرض وزير خارجية الإمارات هو الجديد، وهو يسقط عنه صفة الوسيط، ويهبط به لمستوى ضابط صغير بالأمن الوطني
قد يدهش القارئ لمثل هذه الاتهامات، التي تكفي في حال صحتها لقطع العلاقة بين البلدين. فلأول مرة يجري اتهام أحد في مصر بالتخابر مع طهران
نشرت مجلة "فورين بوليسي" تقريرا للصحافية بييشا ماجد، حول محاكمات أعضاء تنظيم الدولة من الدول الأوروبية في العراق..
استحضار الذاكرة وفتح جروح الماضي ليس أمرا هينا، وقد تكون له مضاعفات خطيرة على المناخ العام، وعلى وحدة المجتمع. هذا ما يحذر منه البعض. فالمحكمة قد تتعمق في خلفيات الملف
في عام 1944م، سيق بديع الزمان سعيد النورسي (1294-1379هـ، 1877-1960م) إلى قفص الاتهام في تركيا ليحاكم بتهمة العداء للجمهورية والعلمانية
لا يوجد نظام قضائي مُحكم لدرجة تمنع إدانة بريء، فإذا لم يكن بوسعنا أن نمنع إدانة بريء، فأضعف الإيمان أن نمنع قتله
كان لإعلان السلطات الألمانية؛ عن اعتقال اثنين من ضباط المخابرات السورية السابقين، ثم ثالث في فرنسا، صدى واسع، لكن سرعان ما ثار جدل حول هوية هؤلاء الضباط المعتقلين.
قال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اليوم الجمعة إن هناك "شكوكا قوية" فيما إذا كان ثلاثة من قادة المعارضة البحرينية قد حظوا بمحاكمة عادلة بعد أن أيدت المحكمة العليا هذا الأسبوع الأحكام الصادرة بحقهم بالسجن مدى الحياة بتهمة التجسس لحساب قطر.