هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يشير خبراء إلى أن مشروع تفريعة قناة السويس لم يؤت ثماره المتوقعة، ويذهب البعض إلى أن المشروع لعب دورا في وصول الاقتصاد المصري إلى ما هو عليه الآن.
توفي أحد أفراد قاطرة تعمل في قناة السويس بعد حادثة تصادم مع ناقلة ترفع علم هونغ كونغ مطلع الأسبوع الجاري، فيما تتواصل جهود انتشال القاطرة من أجل إخلاء المجرى المائي للقناة بشكل كامل.
غرقت قاطرة تابعة لهيئة قناة السويس المصرية بعد اصطدامها بناقلة ترفع علم هونغ كونغ في الممر الملاحي شمالي محافظة الإسماعيلية..
كشفت وثائق أن بريطانيا درست حشد تأييد الدول الغربية لتدخل عسكري دولي في مصر، وذلك مُباشرة بعد إعلان الضباط الأحرار الانقلاب على النظام الملكي، سنة 1952.
يثير قرار الحكومة المصرية، بشأن قناة السويس، مخاوف من لحاقها بمؤسسات الدولة التي جرى بيعها.
عارضت بريطانيا خطة مصر لتطوير قناة السويس بعد عامين من تأميمها، وأوكلت مهمة دراسة ذلك للجيش البريطاني آنذاك
سلط موقع روسي الضوء على ممر النقل الدولي المعرف باسم "الشمال والجنوب" والذي يربط روسيا بآسيا الوسطى، متوقعا أن يكون بمثابة قناة سويس جديدة.
يبلغ طول السفينة الجانحة التي ترفع علم هونج كونج 190 مترا وعرضها 32 مترا وحمولتها 34 ألف طن.
قال الرئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، الأحد، إن بلاده تواجه "حجما غير طبيعي" من الشائعات وآخرها بيع قناة السويس بتريليون دولار.
صحفي إسرائيلي أثار جدلا بعد أن قال إن شركة إسرائيلية أبرمت عقد امتياز للقناة لمدة 99 سنة..
ذكر المركز في التحليل الذي قدمه ماجد مندور، أن موافقة البرلمان المصري على تعديل قانون متعلق بقناة السويس، ينص على إنشاء صندوق خاص فيه، له صلاحيات تأجير أصول القناة وبيعها، هو فشل للسيسي.
جمال الجمل يكتب: قصة الحاكم والسمسار، قصة درامية مشحونة بالدراما والغموض، والمحزن أنها قصة مسلسلة لا تنتهي أبداً، حتى أننا لا نكاد نعرف الحدود الفاصلة بين الطرفين، فالحاكم في أحوال كثيرة يكون هو السمسار، والمصيبة الكبرى أن السلعة التي يتاجر بها الحكام هي الأوطان ومعيشة الناس
أشرف دوابة يكتب: أثارت مواد القانون الجديد المخاوف من التفريط في قناة السويس واستقلال مصر وسيادتها، في ظل الأزمة المالية العميقة التي تعيشها مصر وحاجتها إلى توفير موارد دولارية بصفة عاجلة، وتبادر في الأذهان ما حدث من تفريط في تيران وصنافير..
رفض عبد الفتاح السيسي، ما قال إنها مقترحات بتخفيض الإنفاق على المشاريع القومية، من أجل تخفيف الضغط عن الدولار.
هشام الحمامي يكتب: اهتدى الباشا محمد علي بفطرته الاستراتيجية إلى "الضرورة الاستراتيجية" لغلق أي باب من الأبواب التي قد يأتي منها "ريح الخطر".. فرفض حفر "قناة السويس" ورفض "الاقتراض" من البنوك الأوروبية.. وأقام مشروعه الاستراتيجي الضخم في "أم الدنيا" بأموال مصرية خالصة..
قطب العربي يكتب: من الطبيعي أن ينزعج المصريون من نوايا النظام تجاه القناة، والذي يسعى لبيع بعض أصولها تطبيقا لمقولته الشهيرة "والله لو ينفع أتباع هتباع"، أي لو كان ممكنا بيعه شخصيا فلا مانع لديه. وقد شرع بالفعل في بيع العديد من الأصول الاستراتيجية وفاء لديونه..