هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثبت تحقيق أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" أن القذائف التي أصابت مجمع الشفاء يوم الجمعة 10 تشرين الثاني/ أكتوبر مصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي.
كل العالم لم يستطع وقف قتل الأطفال، ما هذا وأي أخلاق تلك وأي قيم؟ حتى الذين يريدون إزالة حكم حماس ويدعون حرصهم على الشعب الفلسطيني صمتوا كالخراف!
العين ترى وتدرك أكثر من 75% من جملة الإدراك الذي تقوم بها حواس الإنسان في اليوم وتليها مباشرة الأذن التي تسمع اصواتا تحمل معلومات تعادل 8% من جملة إدراك الإنسان اليومي.
دافع الكرملين عن إطلاق سراح مدانين روس بجرائم خطيرة بعد اشتراكهم بالقتال في أوكرانيا
تداول ناشطون مقطع فيديو يظهر فتاة فلسطينية، واجهت المرشحة الرئاسية السابقة للولايات المتحدة السيناتور إليزابيث وارن في مطعم وسألتها: "كم عدد الأشخاص الذين تريدون قتلهم للمطالبة بوقف إطلاق النار؟".
منير شفيق يكتب: أصبح من الواجب تشكيل تكتل عالمي من الدول التي تعتبر أن جريمة الإبادة -جريمة الحرب بحق مئات الألوف من المدنيين في قطاع غزة- لم تعد تُحتمل، ولا يجوز أن تستمر، ويجب وقفها بكل وسيلة. وهذا التدخل أصبح من مسؤولية دول كل العالم فرادى وتكتلات
السيد أبو الخير يكتب: ينبغي العمل على إحالة مرتكبي الجرائم الدولية ضد غزة للمحكمة الجنائية الدولية، أو تشكيل محكمة دولية خاصة مثل رواندا ويوغسلافيا، أو طلب فتوى من محكمة العدل الدولية حول التكييف القانوني لتلك الجرائم، التي منها جريمة الإبادة الجماعية طبقا لاتفاقية عدم تقادم جرائم الإبادة لعام 1968م، والعمل بجد على عدم وضع غزة تحت الوصاية الدولية؛ حتى لا تضيع كما ضاعت مدينة القدس الشريف بشرقها وغربها.
هاجم فويت ابنته بسبب انتقادها للجرائم الإسرائيلية في غزة بعد قصف مخيم جباليا الأسبوع الماضي
امحمد مالكي يكتب: أعادت الحرب على غزة العديد من المفاهيم والمصطلحات المتداولة دوليا إلى دائرة الضوء، ووضعت سلامة استعمالها ومصداقية توظيفها أمام المحك، أبرزها ما سمي في الفقه الدولي بـ"القانون الدولي الإنساني"، و"التدخل الإنساني"، و"الدفاع المشروع عن النفس"، وغيرها من التسميات التي ظلت موضوع جدا واختلاف في الرأي بين الفاعلين والمؤثرين في العلاقات الدولية والقانون الدولي
ياسر عبد العزيز يكتب: كانت الكذبة التي بني عليها التحالف الذي أسقط النظام من أجل عراقا ديمقراطيا، كان أصعب من الأفكار الساذجة التي تبناها صاحب فكرة إسقاط العراق، والآن ولأن العالم بين يد خمسة، ثلاثة منهم على الأقل متحالفون والآخران يستفيدان في النهاية، فإن فكرة تدمير المقاومة في غزة هي أكثر سذاجة من تحالف الحرب على الإنسان، الذي تتبناه أمريكا وتريد توسيع أهدافه فرنسا، وينبئ بها ماكرون نفسه في جولته الأخيرة للمنطقة
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا: "إن وتيرة الاعتقالات في صفوف الفلسطينيين في مخيمات الضفة، وازدادت الانتهاكات المروعة المصاحبة لتلك الاعتقالات وتم توثيقها بالصوت والصورة لفلسطينيين معتقلين لدى جنود الاحتلال يتعرضون للتعرية والضرب والسحل والحط من الكرامة بصورة تتجاوز كل الحدود الإنسانية".
محمود النجار يكتب: الكيان الصهيوني في أسوأ حالاته منذ أن وجد عام 1948، فهو اليوم يقف حافيا على صفيح حارق، مفككا ممزقا، بكل ما في الكلمة من معنى، وإن حالت الأوضاع في غزة دون التركيز على الحالة الإسرائيلية إلا أن الواقع الذي تصفه وسائل إعلامهم يؤشر على كيان مهشم محطم من الداخل، وبعد أن تتوقف الحرب، سنشاهد حربا جديدة أشرس مما شاهدنا ونحن نراقب انهيار البنية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لهذا الكيان
منير شفيق يكتب: ليس كل نضال أو جهد شعبي يجب أن يحسم الصراع بذاته، بل له أهمية متعدّدة الأبعاد دون أن يحسم الصراع وحده
كشف تحقيق مراسلون أن القذيفتين اللتين أصابت الصحفيين بجنوب لبنان هذا الشهر وأدت إحداهما لمقتل مصور رويترز عصام عبد الله؛ مصدرهما من الجانب الإسرائيلي، وأشارت إلى أن الصحفيين كانوا يقفون في مكانهم لأكثر من ساعة ويرتدون إشارات مميزة، ما دفع المنظمة للقول إن استهدافهم لم يكن عرضيا
غازي دحمان يكتب:دعوا الوحش يُخرج كامل غضبه، لا توقفوه ولا تعطلوه عن مهمته، أغمضوا عيونكم عن الضحايا، سايروا الوحش، أكدوا له أنه محق في كل ما يفعل، ولا يجوز للفريسة أن تخدشه تحت أي ظرف، هذا هو حقيقة السياسات التي يديرها الغرب اليوم تجاه غزة، الغرب الذي يعود له فضل اختراع أغلب نظريات السياسة التي نعرفها في عالمنا المعاصر، وعن العقلانية المطلوبة في التطبيقات العملية للسياسة، ومراعاة الديمقراطية وحقوق الإنسان!
أدان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، ما وصفه بـ "حرب التجويع والتعطيش والتسبب بالأوبئة" التي قال بأن إسرائيل تشنها على قطاع غزة، بالتزامن مع جرائم القتل الجماعي والتدمير الواسع للأحياء السكنية على رؤوس قاطنيها لليوم العشرين تواليًا.