هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال إعلامي مصري، إن محاولات السيسي الحصول على
قالت صحيفة عبرية، إن الدراما حول لجنة انتخاب القضاة أضافت توترا وعدم يقين للنشاط الاقتصادي الإسرائيلي، فيما حذر خبير اقتصادي من أن "إسرائيل تقبع على شفا ركود في الناتج للفرد"..
هاني بشر يكتب: يتحمل الرئيس قيس سعيد المسؤولية السياسية عن هذا الوضع بحكم منصبه، وبحكم الصلاحيات التي انتزعها لنفسه على حساب مؤسسات الدولة الأخرى. والأمر في الحقيقة أبعد من قيس سعيد وفترة حكمه التي بدأت قبل عدة سنوات لم يكن الاقتصاد التونسي وقتها في أحسن حالته..
غرد وزير المالية التركي محمد شيمشك لأول مرة بعد تسلمه منصبه، تحدثا عن الأولويات الملحة والمبادئ التوجيهية التي سيسيرعليها.
ركز الرئيس التركي في تشكيلته الوزارية الجديدة على شخصيات معروفة في الشارع التركي، وهي اكثر تكنوقراطية وتضم شخصيات صاعدة.
تشير وسائل إعلامية أن الاقتصادي البارز محمد شيمشك وافق على تسلم ملف الاقتصاد في الحكومة التي سيشكلها الرئيس أردوغان ويعلن عنها الأسبوع المقبل.
في تشرين الأول/ أكتوبر من السنة الماضية، بدا أن مصر على وشك إطلاق برنامج إصلاح اقتصادي لإخراج أكبر اقتصاد في شمال إفريقيا من أزمة متنامية بدأت في مطلع سنة 2022.
شارك الوزير التركي لسابق محمد شيمشك في التجمع الانتخابي الذي عقده أردوغان في ولاية باطمان.
الأسباب الأربعة تحدد بشكل دقيق كيف خسر جل متداولي العملات المشفرة اليوميين.
يأتي وقف الشركة السعودية خطط توسعها في مصر، في ظل معاناة الاقتصاد المصري من أزمات عديدة مزمنة ومركبة
يأتي هذا التطور بعد أن خفضت "ستاندرد أند بورز" نظرتها المستقبلية للاقتصاد المصري من مستقرة إلى سلبية..
حمزة زوبع يكتب: كيف يمكن أن يتورط الجيش في الحياة المدنية اقتصاديا وسياسيا بهذه الصورة بينما ليبيا تشتعل، والسودان يحترق، واليمن قد تم تدميره، والعراق للتو يكاد يخرج من محنته، وسوريا تصارع بين البقاء على قيد الحياة أو الموت تحت أقدام آل الأسد، وفلسطين لا يكاد يمر عام دون اشتعال وقصف وعدوان صهيوني على غزة والقطاع؟
بقدر ما أثار الذكاء الاصطناعي السحر بقدر ما يثير القلق؛ حيث يكفي أن يُذكر الموضوع حتى يشتعل سعر سوق الأوراق المالية أو ينخفض
قدم الكاتب ريتشارد وولف في تقرير له نشرته مجلة "كاونتر بانش" أربع تطورات رئيسية تعكس التحول في الاقتصاد العالمي الجديد الناشئ.
الاختلاف بين (ترامب) و(بايدن) في محاولات الارتقاء بالاقتصاد الأمريكي مقابل الصيني، هو مجرد اختلاف في لغة الخطاب مع تشابه المغزى. فالأول صرح أن هدفه هو الارتقاء بمكانة الولايات المتحدة دون النظر إلى غيرها، بينما حاول الثاني إقناع حلفائه أن أسلوبه من مصلحة العالم، لا سيما بمحاولات «شيطنة» الصين.