هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سبق أن عرفت اغتصاب إرادة الشعب بالانقلاب العسكري العلماني في مصر والانقلاب الأمني العلماني في تونس عرفته بكونه بداية الموجة الثانية من ثورة الربيع العربي الموجة التي مكنت الشعوب العربية من فهم حقيقة الأهداف وشروط تحقيقها..
الرقم الموثق من المنظمات الحقوقية العالمية مثل هيومان رايتس ووتش وأمنستي إنترناشيونال وغيرهما هو 60 ألف معتقل، لكن هذا الرقم يتم الحديث عنه منذ عدة سنوات في الوقت الذي لم تتوقف فيه السلطات الأمنية عن اعتقال المئات في حملات تتزامن مع بعض دعوات التظاهر..
وصفت متحدثة الخارجية الروسية سياسة الولايات المتحدة الداخلية والخارجية بأنها "مخادعة ومضللة"..
في ذكرى ثورة يوليو 52، ثم 25 يناير، والانقلاب عليها بمذبحة رابعة، تمر علينا بعد أيام ذكرى القضاء على آخر اعتصامات الثورة الثالثة، نستذكر فيها تضحيات الشهداء، نحيي ثوار الأمس، ونجسد آمال الغد، ونفتح ملف الثورة الرابعة التي باتت بوادرها واضحة على أفق مصر، فهل حان وقت التغيير؟ أم ستظل مصر أسيرة لقيود الاستبداد والقمع والتدمير؟
الوسيلة كانت كما حدث في الانقلاب العسكري في سوريا قبل ذلك هو اعتقال قيادات الجيش واعتقال الحكومة واحتلال مبنى الإذاعة وإعلان البيان الأول.! وظلت تلك هي الأعمدة الأربعة التي يقف عليها كل انقلاب عسكري عربي بعد ذلك.!
يبدو أن عديد المسؤولين في السلطة الفلسطينية لا يقرؤون ما يكتب عنهم، وإذا قرؤوا لا يبالون ولا يهتمون. فقد سبق قبل أسابيع قليلة أن نصحتهم لوجه الله بتجنب كل ما من شأنه تعميق الجراح وتوسيع الشقة بين الفلسطينيين في هذا الظرف الحرج والخطير، ويعطي فرصة للعدو الذي يفتك بالجميع..
الجنرال المنقلب ليس ذلك الشخص الذي يفوِّض أيا من صلاحياته لأي أحد.. فهو سليمان العصر الذي فهَّمَه ربُّه، وهو مبعوث العناية الإلهية لإنقاذ مصر من "أهل الشر"، وهو الرئيس الأعلى لكل الهيئات في البلاد، وهو "نمبر وان" الذي يحوي بين جنبيه الكثير الكثير من العُقَد النفسيَّة، وهو الخائن الذي يخشى الخيانة من أقرب الناس إليه، وهو المجرم الذي ينتظر جُل المصريين لحظة الثأر منه، لا سيما أولئك الذين يبعدهم عن مراكز القيادة كل يوم، وقد باتوا بالمئات إن يكونوا بالآلاف..
نجح حزب جبهة القوى الاشتراكية الجزائري في الحصول على الاستمارات اللازمة لقبول ملف مرشحه وسكرتيره الوطني الأول يوسف أوشيش لدخول الانتخابات الرئاسية المرتقبة في 7 من أيلول / سبتمبر المقبل.
في شبابنا كنا نتندر على صنف من الكتاب، يحرص على أن يكشف معاناته للقارئ، فيستهل مقاله بسؤال حول ماذا يكتب؟ فالأفكار شحيحة، كيف أنه يظل ليله كله يبحث عن فكرة. وكأن الكتابة واجب مدرسي فرض عليه، وكنا في تندرنا نسأل ولماذا لم يعتذر عن عدم الكتابة ليريح ويستريح، بدلاً من هذه التأوهات؟!
في الفترة التي سبقت الربيع العربي، عوّل قِلة من الأردنيين على وعود الحكومات بالإصلاح، فيما عوّلت الأغلبية على إمكانية التغيير والإصلاح من خلال رافعات النظام بتعدد تلك الرافعات، حيث شعر بعض المتفائلين أن هناك نية لإبعاد بعض النخب خاصة تلك التي تحوم حولها شبهات فساد وإفساد، إلا أن قدوم الربيع العربي غير الأولويات، فكان على السلطة السياسية لتجاوز المرحلة أحد أمريين: إما التحالف مع الإسلامين كما حدث عام 89 أو الإبقاء على ذات النخب واجترارها مرة أخرى.
أعلن عماد الدايمي القيادي السابق بحزب المؤتمر من أجل الجمهورية ومدير ديوان الرئيس المؤقت السابق المنصف المرزوقي مساء أمس، الخميس، عن ترشحه للانتخابات الرئاسية المزمع تنظيمها يوم 6 تشرين أول / أكتوبر المقبل.
ها نحن أولاء نرى أرباب السلطِ كلها والمتحكمين في الأرواح والرقاب، يحصدون وطنيا وحتى خارجيا النقط الموجبةَ للسقوط.. الساقطونَ الفاشلونَ العاجزونَ القيّمونَ على هندسةِ البؤسِ والشقاء، الدافعونَ بالبلادِ والعباد إلى فوهات الهاوية، نقول لهم جهرا وبلغة حبنا لوطننا: لا وألفُ لا ولا!...
أعلن الوزير التونسي الأسبق والمعارض السياسي الموقوف، غازي الشواشي، ترشحه للانتخابات الرئاسية في تونس المزمع تنظيمها في 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024.
رحبت أحزاب "ائتلاف الأغلبية من أجل الجزائر"، بإعلان الرئيس عبد المجيد تبون ترشحه لولاية رئاسية ثانية، مؤكدة أن "هذا القرار يتجاوب مع نداء الواجب الوطني، كما يعتبر استجابة لدعوات أحزاب الائتلاف المجسدة لإرادة المناضلين والأنصار والمتعاطفين وشرائح واسعة من المجتمع".
احتفت الأذرع الإعلامية العبرية داخل إسرائيل وخارجها، وبشكل لافت، وإبراز واضح بالزوجة اليهودية لرئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر..
التخصص المنشود هو الذي يستجيب لتلك الدواعي والمبررات ويرفع تلك التحديات ويحقق الانعطافة الاستراتيجية ويحفظ الوحدة الفكرية والمرجعية الإسلامية للحزب ويرفع من مردودية الأفراد وكفاءتهم الوظيفية ويخدم بالتالي المشروع الإسلامي المظلة الجامعة لكل الأوعية والهياكل..