هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار تدخل رئيس النظام في مصر تساؤلات عدة حول تدخل العسكر في النظام التعليمي الذي يشهد ارتباكا كشفت نتائجه بعض الدراسات، حيث تتجه أصابع اتهامات إلى رأس النظام بمحاولة تدمير سياسات التعليم بالبلاد.
نستنتج أن استهداف المنشآت التعليمية والطلاب والكوادر التعليمية ككل بهجمات مميتة هي مقصودة ولها أهدافها، وهي لا تختلف عن استهداف المنشآت الصحية والبنية التحتية حتى تجبر المدنيين على ترك أراضيهم
أوصت الأمم المتحدة بتنفيذ السياسات التي تركز على الاستثمار، من الطاقة المتجددة إلى الاستعداد للأوبئة، والتأمين بما في ذلك الحماية الاجتماعية لإعداد المجتمعات لتقلبات عالمية غير مؤكدة..
تسعى سلطات الاحتلال لفرض البرنامج التعليمي الإسرائيلي بصورة تدريجية، مع تضييق الخناق على المدارس الخاصة..
استهانة الغالبية بقيمة الحرية، والسعي الحثيث إلى الخلاص الفردي، والانكفاء على الذات عند صدور نداءات الحرية.. هي تقريبا نصيحة المسعدي بالخلاص الفردي الذي اتخذه بطله أبو هريرة. هذه الشخصية المنكفئة على ذاتها والخائفة من الشراكة والساعية لمجدها الفردي بقطع النظر عن وسيلته..
أرجو من الجهات المعنية بمصرنا الحبيبة، أن تعيد مرة أخرى مواد التربية الفنية إلى مدارسنا، لكي تتوازن شخصية أولادنا، وتتم تنمية الذوق الفني لديهم
أمام موقف يتعلق بالأمن القومي وتماسك الجبهة الداخلية وصلابة ووحدة الجماعة الوطنية.. واستدعاء صدام تاريخي قديم اختفت تماما كل سياقاته التاريخية وبيئته الاجتماعية، والعمل على إحيائه في الذاكرة الوطنية للحاضر المعاصر المعاش أمر غير مفهوم ومدعاة للتشكك والسؤال..
الظاهر أنّ سياسة إدارة العراق غير الناضجة بعد العام 2003 تجاهلت هذه الكارثة الوطنيّة، وانشغلت بصراعاتها المستمرّة على المناصب!
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن معلمين أفغان يتحدون حركة طالبان، من خلال تنظيم دروس سرية في المنازل للفتيات المراهقات، اللواتي تحرمهن الحركة من التعليم..
وقفات تولدت عندي من واقع التجربة، وأرجو أن نخرج من السياق التقليدي للامتحان باعتباره العنصر المهم والرئيس للحكم على صلاحية الإنسان أو عدم صلاحيته. فليس كل من حصل على درجة عالية في الامتحان يحصل على مكانة مميزة في المجتمع، فالأرقام قد تكون دليل حفظ وليس دليل فهم
يا أصحاب القرار في الداخل والخارج، اعلموا أن بعض الأسر في لبنان الجريح الذبيح، لا تستطيع إطعام أطفالها، فكيف لها أن تستطيع إرسالهم إلى المدارس وتحمل أعباء مصاريف نقلهم التي غدت بملايين الليرات شهريا؟!!
"الوفاءُ لمن يستحقه فرضُ عينٍ على القادرين، خاصة لو كان المستحق قد قدّم أفضل ما لديه في سبيل الآخرين"
خطأ السيسي، مع افتراض أنه ضليع وأنه قصد "بعث الحيويّة والنشاط والإنعاش والتجديد"، في ترتيبه للخطوات المفضية لتحقيق تلك المهمة الكبرى، فهو ينحّي جانبا - مؤقتا - مسائل من نوعية: حقوق الإنسان، حرية التعبير، الحق في المعرفة، الحق في التعليم، وغيرها من الحقوق الشقيقة لهذه، وينشغل بحقوق غيرها يراها أهم
يعبِّر مواطنون أردنيون عن مخاوفهم من احتمال عودة نظام "التعليم عن بُعد" بعد تصريحات لوزير الصحة الأردني، فراس الهواري، أفاد فيها بأن ارتفاع المنحنى الوبائي في البلاد؛ سببه ازدياد نسبة الإصابات بفيروس كورونا بين طلبة المدارس..
الغريب أنه لم يخرج مسؤول يعقّب على أحاديث الوزير سواء رأس النظام أو رئيس الوزراء، أو حتى يعد بالوفاء بالمتطلبات التعليمية المطلوبة خلال الفترة القادمة احتراما للرأي العام، خاصة بعد أن تآكلت مصداقية النظام الحاكم بشكل كبير، بعد صورة التلاميذ الذين يفترشون الأرض في الفصل
وجود "الكبير" سيجنب البلد الكثير من الشرور، ومن غير الأزهر، قوة مصر الناعمة، من يصلح لذلك وقد عرف الناس قيمته؟