هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحرقت قوات الاحتلال مركزا لإيواء النازحين شمال قطاع غزة، بعد قصفه بقذائف حارقة.
أظهر مقطع فيديو مشاهد للجثث الملقاة على الأرض بعد استشهادها
يتعمد الاحتلال الإسرائيلي، تصعيد هجماته على مدارس تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، في مناطق متفرقة من قطاع غزة..
يتمركز جيش الاحتلال في عدة مواقع شمالي قطاع غزة.
ارتفع إجمالي النازحين من كافة أنحاء القطاع، جراء العدوان المتواصل من قبل الاحتلال، إلى 1.7 مليون فلسطيني..
يواصل الاحتلال الإسرائيلي، ارتكاب جرائمه في قطاع غزة لليوم الـ41، فيما ارتكب مجزرة بقصفه محطة وقود في المنطقة الوسطى لقطاع غزة..
أصيب مئات النازحين الفلسطينيين بالاختناق، جراء قصف مدرسة تؤويهم، شمال غرب قطاع غزة بقنابل الفسفور الأبيض.
قالت منظمة اليونيسف أن 14 مليون طفل في السودان بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية وأن عدد الأطفال النازحين جراء النزاع في السودان بلغ ثلاثة ملايين
ارتكب الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، مجزرة جديدة، بعد استهدافه لمدرسة بداخلها نازحين شمال مدينة غزة.
قامت طائرات الاحتلال باستعداف صالة أفراح في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 26 شهيدا لجأوا إلى الصالة.
أكدت الأونروا أنها قامت بالاحتجاج ورفض قرار الاحتلال بإخلاء هذه المدارس.
خلص تحقيق لصحيفة الفايننشال تايمز البريطانية إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف قافلة للنازحين كانت متوجهة إلى جنوب قطاع غزة الجمعة، بعد ساعات من الطلب من سكان شمال القطاع بإخلائه..
قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن الاحتلال قصف النازحين في غزة ما أدى إلى استشهاد نحو 70 وإصابة العشرات.
غازي دحمان يكتب: في فترات سابقة، جرى الحديث عن عمليات استبدال للسوريين، عبر المجيء بأناس آخرين، وفي الأغلب أتباع إيران، للحلول مكان أبناء البلد، وربما اشتغلت إيران بالفعل على هذه الاستراتيجية، لكن يبدو أنها في طريقها للفشل، فسوريا الطاردة لأبنائها لن تستطيع جذب الآخرين؛ لأن الأسباب التي طردت أولئك، هي التي تقف حائلا أمام جذب الآخرين، حتى لو كانوا من الفقراء والمعدمين في باكستان وأفغانستان.
نبيل السهلي يكتب: لم تُفضِ المفاوضات بعد اتفاقية أوسلو إلى حصول الفلسطينيين على أي حق من حقوقهم الوطنية، ومنها عودة النازحين الفلسطينيين الذين طُردوا من الضفة الغربية وقطاع غزة..
أحمد موفق زيدان يكتب: الكل في إدلب يقارن بين حالة مناطق النظام السوري والحالة التي وصل إليها الشمال المحرر، من حيث الكهرباء وحالة الجامعات، والشوارع، وحالة البناء، حيث يومياً نشهد هروب مقيمين عند النظام إلى مناطق الشمال