هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد اعتراف أيرلندا وإسبانيا والنرويج بفلسطين، باتت القضية مطروحة للنقاش في عدة دول غربية، ما استدعى توعدا من الاحتلال بفرض عقوبات على تلك الدول.
عاد الفرو ليحتل دورا مهما في قطاع الموضة، معززا مكانة هذه الصناعة في أوروبا الشمالية، ومثيرا في الوقت عينه استياء الناشطين في مجال الرفق بالحيوان.وكانت جمعية "بيتا" قد اثرت سلبا على صورة الفرو في مجال الموضة في التسعينيات مع حملتها الشهيرة تحت عنوان "أفضل أن أكون عارية بدلا من أن أرتدي الفرو".