هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
امحمد مالكي يكتب: التقهقر المستمر لصورة فرنسا في البلدان الأفريقية، بسبب روح الاستعمارية المتأصلة في ثقافتها الجماعية، والنزعة المتعالية لرؤسائها وسوء تعاملهم مع أفريقيا والأفارقة
الكثير من الفظائع التي ارتكبتها بريطانيا، وتسببها في ملايين الوفيات جوعا وقهرا، في الهند إبان الاستعمار.. فماذا تعرفون عن ما فعله التاج البريطاني؟
الكاتب قال إن تاريخ الحركة انطوى على تجاور عجيب بين زعماء أنظمة دكتاتورية استبدادية، وزعماء من طراز نلسون مانديلا وياسر عرفات
ساري عرابي يكتب: إسرائيل سوف تقتل، وتسجن، وتعزل الفلسطيني، دون أن ترى في ذلك أيّ مشكلة أخلاقيّة.. لأنّها ببساطة المحاكي الأكثر وضوحاً للاستعمار الغربي، ولأنها كذلك، فلا ينبغي أن يعاتبها أحد فضلاً عن أن يحاسبها أحد!
تسلّمت وزيرة الخارجية نيجيريا، 20 قطعة أثرية نُهبت في القرن التاسع عشر من قبل ألمانيا، فيما أقيم حفل في العاصمة أبوجا بالمناسبة بحضور وزيرة خارجية برلين أنالينا بيربوك.
أثار قرار الهند بدعوة المسؤولين الإسرائيليين إلى منطقة كشمير المتنازع عليها القلق بين السكان المحليين والخبراء..
عادل بن عبد الله يكتب: الرسالة السياسية الأهم كانت في الإبقاء على تاريخ القمة الفرنكفونية، رغم أنه يتزامن مع تنظيم قطر لكأس العالم في كرة القدم. ولا شك عندنا في أن هذا القرار لم يكن "عفويا" فترشح تونس وفرنسا مثلا إلى قطر كان يقتضي "ديبلوماسيا" حضور رئيسيهما في حفل الافتتاح.
ما يريده الليبراليون الأوروبيون والأمريكيون هو أن يظل الفلسطينيون صامتين تجاه الآليات الدولية التي تدعم وتدافع عن المستعمرة الاستيطانية اليهودية، وأن يعارض الفلسطينيون فقط الاضطهاد الذي يتعرضون له من قبل مستعمريهم اليهود، ولكن ليس حق المستعمرين اليهود في استعمارهم
المغرب وفرنسا تجمعهما علاقات قديمة، كثيفة ومتنوعة، وأن الحديث عن القطيعة المحتملة بينهما غير واردة منطقيا، ولا تسمح بها معطيات التاريخ وضرورات الجغرافيا، وواقع المصالح الحيوية المتبادلة
شدد الكاتب إلى أن الملكة إليزابيث تجنبت بعناية أي شيء له علاقة بالسياسية بأي شكل، متجاهلة تاريخ مؤسستها، وركزت بدلا من ذلك على قص الشرائط، وزيارة المؤسسات الخيرية، والتلويح، وحقائب اليد، وكلابها وسمعتها.
قدرت الحكومة البولندية خسائرها بـ1.3 تريليون يورو، فيما رفضت ألمانيا هذا الطلب وتعتبر أن مسألة التعويضات باتت قضية معلقة
سيكون هاما أن نعرف أن إسرائيل بالنسبة للحضارة الغربية ليست شأنا دينيا فقط كما تقول السردية الكذوبة عن أرض الميعاد، ولا حتى شأنا تاريخيا فقط يُكفّر به الغرب عن ذنوب العقود الطويلة في التحقير والحط من هذه الفئة الدينية..
عندما تحدثت وزيرة خارجية فرنسا عن أن دول أفريقيا والشرق الأوسط هي التي تتأثر بشكل أكبر بتحركات "الإمبريالية الروسية"، لم يجد رئيسها من حلول لـ"مساعدة" تلك البلدان غير تكريس الديكتاتوريات فيها ودعم استمراريتها في استنزاف الثروات وقمع الأصوات المعارضة وتكريس الاستبداد.
كان الرعب الذي شعر به الإسرائيليون بعد انتصار الشعب الجزائري من النوع الذي جعل الجنرال الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون يحتفظ بنسخة من كتاب أليستير هورن الكلاسيكي عن تاريخ النضال الجزائري "حرب وحشية من أجل سلام" على منضدة بجانب سريره
كلمات الأمة ومفاهيمها التي ترتبط بهويتها ونهوضها لا بد أن تكون محل اهتمام لا يفرط في المباني ولا المعاني ولا المغازي التي تسكن تلك الكلمات، ويجب أن نصد عنها كل من يحاول التدليس عليها أو التلبيس بها
كيف نتخلص من الاستبداد؟ هذا السؤال هو الأكثر شيوعاً وتردداً في الأذهان في المنطقة العربية.. ويقترن بهذا السؤال تساؤل آخر في لغة من العجز والضعف: هل يمكن أن نتخلص من الاستبداد وأن تصبح بلادنا حرة مثل الدول المتقدمة؟