هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تظل مشكلة حكم العالم العربي هاجساً أولياً محركاً لمختلف المتغيرات العنفية التي تجتاح المشرق بخاصة. فهذه المنطقة هي البقعة البركانية المولّدة هذه الأيام لبعض أهم مفاتيح الصراع الجيوسياسي الدولي، المحدد بالخارطة الأوسع للتنافس المستقبلي، حول سؤال: من سيحكم عالم الغد سياسياً واقتصادياً، وليس عسكرياً فح
يعتبر ليون بانيتا، وزير الدفاع ووكالة الاستخبارات – سي أي إيه- السابق، ثالث مسؤول سابق في إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما يخرج وينتقد رئيسه ومسؤوله السابق، فبعد روبرت غيتس، وزير الدفاع السابق، وهيلاري كلينتون، ها هو بانيتا يخرج وينتقد أوباما، ويتهمه بخلق فراغ في العراق سمح لتنظيم الدولة.
كتب فهمي هويدي: في حين يحفل العالم العربي بحروب وصراعات عبثية بين الأشقاء، فإن غزة وحدها تخوض حربا بطولية ضد الأعداء الحقيقيين.
كتب علي بردى: ما أعظمه كان غسان تويني إذ استخلص باكراً أن لبنان عانى أشد المحن من كثرة "حروب الآخرين" على أرضه. حفرت هذه العبارة في القاموس السياسي العربي. ها هو نظام البعث في سوريا - ويا لسخرية الأقدار - يكاد "يسرقها".
لا تتوقف رحى الحرب عن الدوران في اليمن، وفي السنوات الأخيرة بات اليمنيون يدركون جيدا ملامح جماعات العنف التي تقوم بتفجير الحروب الصغيرة في أماكن مختلفة من البلاد، لكنهم يستغربون عدم قدرة السلطات على إيقاف "وقود" تلك الحروب لاسيما وأنها باتت شبه مكشوفة.
أصابت وسائل التخاطب المجتمعي العالم بصداع مزمن ليس له حل سريع، فكل القوانين التي تبدعها عقول المتخوفين من تأثيرها "السلبي" قد فشلت
يرصد الباحث اليمني سفيان العمراني محاولات الحوثيين الشرسة للسيطرة على شمال اليمن وصولا إلى العاصمة صنعاء، ويستعرض في سبيل ذلك ما قال إنها "ستة" حروب للحوثيين بدأت العام 2007 ولم تنته حتى هذا الوقت.
يعكف الباحثون على دراسة تفاصيل كراس رسومات يعود لما يقارب عام 1530 يحتوي على رسومات لقطط وحمائم مربوط عليها ما يشبه الجرة التي يخرج منها النار. ويراها الباحثون وثيقة تؤرخ للحروب وإن كان البعض يشكك في أن مثل هذا الأسلوب تم استخدامه
أجرت صحيفة "الغارديان" البريطانية دراسة إحصائية للدور العسكري البريطاني في الخارج، وذلك في ضوء انسحاب القوات البريطانية من أفغانستان.
نشرت صحيفة الغارديان تقريرا تحدثت فيه عن توجه جديد لدى وزارة الدفاع بعدم المشاركة في حروب خارجية مثل أفغانستان والعراق.