هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت مبادرة "الخيار الثالث" للأزمة اليمنية، تبناها سياسيون ودبلوماسيون سابقون، أطلق عليهم "المجموعة الرمادية"، جدلا واسعا في الأوساط اليمنية..
كان الأسبوع المنصرم فارقا وبدت أحداثه مؤدية لتغير واضح في مؤشرات المشهدين السياسي والميداني، ولعل أبرزها سياسيا إنهاء مهمة جمال بنعمر واختيار الرئيس هادي لخالد بحاح نائبا له بالإضافة إلى مهامه رئيسا للحكومة وكذلك تسارع الخطوات للإعداد لمؤتمر الرياض وبعد ذلك قرار مجلس الأمن الأخير بشأن الأوضاع على ال
لا أشك لحظة واحدة أن قرار قادة دول مجلس التعاون المشاركة في «عاصفة الحزم» كان أقسى ما أجبروا على تجرعه، ليس لصعوبة تنفيذه، ولكن لأنهم يدركون أن السلاح العربي لا يجوز استخدامه في عمليات عسكرية داخل بلد عربي، والمؤكد أيضاً أن حساباتهم قرأت - وإنْ متأخراً - تعاظم الخطر القادم من وراء حدود المنطقة حتى أ
تمثِّل تعز العمق الثقافي والمخزون التاريخي للنخبة اليمنية، ومثَّل رجالها الرمز الأهم في مقاومة الحكم الفردي قبل 26 سبتمبر (أيلول) 1962 وبعده، وليس في ذلك انتقاص لبقية مناطق اليمن شمالا وجنوبا، وكان ذلك مصدر متاعبها في العهدين الملكي والجمهوري، كما تنوَّعت مصادرها الفكرية والسياسية وارتبط الكثير من أ
أعادت عمليتا اغتيال الشهيدين الأستاذ عبد الكريم جدبان ود. أحمد شرف الدين، ومحاولتا اغتيال د. ياسين سعيد نعمان ود. محمد عبد الملك المتوكل، إلى ذاكرتي اغتيال أخي محمد أحمد النعمان ببيروت في 28 يونيو (حزيران) 1974، ومن قبله اغتيال الشهيدين عبد العزيز الحروي ومحمد عبد الله الشعيبي، على أيدي عصابات مولته