هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
غدت الأمية السياسية للسلطة الفلسطينية حصيلة تشكيل واقع مبتذل منذ أكثر من عقدين، برفع جرعة شعارات القدرة على مواجهة العدوان..
في البداية، كانت الحكومات الغربية تكيل المديح لمتظاهري الميدان في كييف وتنعتهم بالثوار. أما اليوم، فالغربيون في حيرة من أمرهم تجاه من الذي سيدفع فاتورة هذه الدولة المفلسة التي آلت أمورها إليهم