هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد عشرات السنين من سياسة خارجية خاملة وسلبية اكتفت بأن تكون تابعة و"قاعدة متقدمة" لحلف شمال الأطلسي، استفاقت تركيا مع بدايات القرن الواحد والعشرين على أسئلة الهوية والدور والتأثير، ووجدت ضالتها في كتابات منظر سياستها الخارجية ورئيس وزرائها الحالي أحمد داود أوغلو ونظرياته حول "تصفير المشاكل" و"العمق
أخشى ما أخشاه أن نستغرق في «نومنا « حتى نصحو -اذا قدّر لنا ان نصحو - فنكتشف انه لا يوجد أي انفراج (للأزمات) التي تحاصر بلداننا العربية، ولا يلوح في الافق( نهاية) أو ضوء في آخر النفق الذي دخلنا اليه، هذه بالطبع ليست دعوة ( للتشاؤم) ولكن استشراف لوقائع أطلت علينا..
اقترح مخترع هولندي تقنية تزوّد الأشجار بالقدرة على إنارة نفسها بيولوجيا ما يحدّ من الحاجة إلى الأضواء في الشوارع.