هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يدرك الرئيس الأسبق حسني مبارك أن عاقبة عناده وتحديه لشعبه ستنتهي إلى خلعه في ثورة شعبية، لو قرأ «المخلوع» النهاية، لاستجاب لمطالب حركات الاحتجاج السياسي التي تصاعدت في العامين الأخيرين من حكمه، مطالبة بإجراء انتخابات برلمانية نزيهة تحت إشراف قضائي كامل، ودون تدخل أجهزة حبيب العادلي.