هذه شهادة بحروف من ذهب يُشكر من قالها ويجب التواصل معه وشكره عليها، كما أنها تلقي على الجالية المسلمة في مكان في العالم مسؤولية جسيمة في أن يرتفعوا إلى مستوى هذه الشهادة وأن يكونوا خير جيران لجيرانهم في الغرب وفي كل مكان، تنفيذاً لتعاليم دينهم واحتراماً لمبادئ الاخوة الإنسانية والعيْش المشترك.