هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
توقع خبير اقتصادي سعودي أن تصبح إسرائيل الوجهة الأولى لمواطنيه، في حال أقيمت علاقة رسمية بين الحكومتين.
المحلل الاقتصادي حمزة السالم، قال في تغريدة على حسابه عبر "تويتر": "أتوقع أنه إذا عقد سلام مع إسرائيل، وتسهلت الفيزا والدخول والخروج، أنها ستصبح المحطة السياحية الأولى للسعوديين".
وبحسب السالم، فإن إسرائيل "من أجمل بلاد الله خلقة وتطورا، وجمعت بين روح جمال الشرق والغرب والحضارات القديمة والحديثة".
وأضاف: "ومتى تسالمنا مع إسرائيل، انحرقت ورقة اللعب بها، فالحكومة لن تقبل بالتحريض عليها".
ورغم الانتقادات الحادة لحمزة السالم على تغريدته، ورفض غالبية المعلقين لمبدأ التطبيع مع إسرائيل، إلا أن بعض المغردين أيدوا ما قاله الخبير الاقتصادي.
وقال الأكاديمي لؤي الشريف، مؤيدا تغريدة حمزة السالم: "سأسافر حينها أسبوعيا من جدة إلى أورشاليم مدينة نبي الله الملك داود عليه السلام ملك إسرائيل، ثم أذهب لأريحا التي فتحها يوشع وهزم الجبارين، ثم إلى شكيم (التي سماها الرومان نابلس)، حيث قابل يعقوب راحيل، وتزوجا، وأنجبا يوسف وبنيامين، ثم لبيت لحم مسقط رأس المسيح".
وتعالت خلال الأيام الماضية أصوات نخب سعودية من اقتصاديين وسياسيين وإعلاميين، يدعون للتطبيع العلني مع إسرائيل، وإقامات علاقات متبادلة معها.
ويبرر سعوديون دعوتهم، بزعمهم أن الدول العربية تخلت عن المملكة، وأن الخطر الأكبر الذي يواجه السعودية قادم من إيران، وليس من تل أبيب.
أتوقع، أنه إذا عقد سلام مع إسرائيل، وتسهلت الفيزا والدخول والخروج، أنها ستصبح المحطة السياحية الأولى للسعوديين.فهي من أجمل بلاد الله خلقة وتطورا. وجمعت بين روح جمال الشرق والغرب والحضارات القديمة والحديثة. ومتى تسالمنا مع إسرائيل،انحرقت ورقة اللعب بها، فالحكومة لن تقبل بالتحريض عليها
— حمزة بن محمد السالم (@hamzamalsalem) 24 November 2017
سأسافر حينها أسبوعياً من جدة إلى أورشاليم مدينة نبي الله الملك داود عليه السلام ملك اسرائيل، ثم أذهب لأريحا التي فتحها يوشع وهزم الجبارين ثم إلى شكيم (التي سماها الرومان نابلس) حيث قابل يعقوب راحيل وتزوجا وأنجبا يوسف وبنيامين ثم لبيت لحم مسقط رأس المسيح ??????
— لؤي الشريف (@lalshareef) 24 November 2017
لو بررت رغبتك بالتطبيع بحجة سياسيه كخطر إيران وحلفائها ممكن نتفهم لكن تشطح بسالفة السياحه وكأنها اكبر همومنا و تحرض على الحكومات بطريقه غريبه
— تركي العتيبي (@tu1400rki) 24 November 2017
لو بررت رغبتك بالتطبيع بحجة سياسيه كخطر إيران وحلفائها ممكن نتفهم لكن تشطح بسالفة السياحه وكأنها اكبر همومنا و تحرض على الحكومات بطريقه غريبه
— تركي العتيبي (@tu1400rki) 24 November 2017
ولماذا لم تدافعواعنا وصمتوا أمام سيل من الهجمات علينا عندماقمنابزيارة إسرائيل والتحدث مع أعضاءمن الكنيست الإسرائيلي لتحقيق مبادرة السلام العربية (السعودية الأصل) على العموم أن تأتي متأخرا أفضل من أن لاتاتي. واشكرك على هذه التغريدة التي تصب في تحقيق السلام https://t.co/ybspYINg9w
— Abdulhameed ALHakeem (@hakeem970) 24 November 2017
تبقى فلسطين يا دكتور و لن تكون أبداً إسرائيل ، ما زالت القضية الفلسطينية حية في مذكراتنا و ذكرياتنا و واقع أن الحكومة الإسرائيلية حكومة فاشية عرقية قائمة على أساس عرقي قبيح يجعل من الصعب تقبل الفكرة حتى تنفيذ قرارات الأمم المتحدة و عودة اللاجئين الفلسطينيين .
— خالد حمود الشريف (@0khalodi0) 24 November 2017
بصراحة بعد اللي شفناه من العرب وتعاملهم معليش ضاعت هيبة اسرائيل باللعانه وش عاد لو طبعنا مع اسرائيل معليش زهقنا وملينا من كونها عدونا الوحيد ب 2017 عرفنا ان الأعداء كثر ومتلونون بعضهم قريبنا وجارنا وابن عمنا so I don’t care ???
— ?Nawarah? (@Basbosah) 24 November 2017
للأسف كثيرين يؤيدون هذا المنطق! وكل تبريراتهم هي خيانات العرب وكأنهم يستجيرون من الرمضاء بالنار
عجبي لقومي
— فيصل الزهراني (@FaisalAlzah) 24 November 2017
السلام مطلب كل انسان عاقل ، بالسلام تنهض الامم ، لا شك ان القضية الفلسطينية استنزفت السعودية قبل ان تستنزف الفلسطينين والعرب انفسهم ،
لكن الوضع جدا معقد
اسرائيل تراوغ وتقتل
والفلسطينين يتكسبون للاسف الشديد لانفسهم لا لقضيتهم
ويجب ان لا ندفع نحن الثمن
— احمد المقاطي - تقني (@mrflasho) 24 November 2017
سلامنا مع اسرائيل هي بداية النهاية لكل الانظمة الجبرية
— saeba almanal (@AlmanalSab) 24 November 2017
أنت ما تبي بس نطبع مع إسرائيل، أنت تبي نعطيها حصانة من حتى الإنتقاد.
سنلعن إسرائيل مهما طال بنا الزمان وسنلعن معها كل متواطئ خائن بائس.
— محمد بن عبد الوهاب (@MODYWAHAB) 24 November 2017
عندما تكون رأسمالي براغماتي قح بلا اخلاق، تتمكن من القفز على جثث الضحايا لتركز انتباهك على جمال خلقة السفاح وخلفيته الثقافية التي اغتصبها من اهل الارض. https://t.co/zLmgugMXI9
— راكان العسيري (@RaKaN_Asiri) 24 November 2017