تعليق مثير للملك سلمان على "طعم ماء زمزم وجودته"

ما هو مفهوم الحج لمن استطاع إليه سبيلا ،هل الاستطاعة هي مادية فقط أو معنوية وأخلاقية أيضا ..... صراحة يجب الإفتاء في الإستطاعة ... إذ يصعب علي المسلم أن يحج وهو علي يقين أن أمواله ستذهب من جيوب ?ل سعود إلي جيوب الأمريكان و الصهاينة و بذلك يكون المسلم مشارك في إراقة دم إخواننا المسلمين في البلدان العربية و فلسطين ... أدعو بقوة مقاطعة الحج حتي تتطهر مقدساتنا من نجس ?ل سلوم ...ففي هاته الأيام يكون مناصرة الإخوة أوإطعام مسكين، أكثر أجر عند الله من الحج ... ذلك ما أعتقده والله أعلم

الأنظمة التي زرعتها الماسونية وربتها بريطانيا وغذتها الصهيونية الأمريكية ، كيف لها أن تكون غير ذلك؟؟ أقول لك ولجميع رموز الخيانة والغدر والعهر العربي أن الربيع العربي الحقيقي قادم - ولو تآمرتم عليه وأجهضتموه - فسيعود مرة تلو المرة ، ولكن هذه المرة سوف يكون بلون الدم القاني ، نعم لن يكون فيه وسطية ولا مهادنة ، سوف يكون طوفان تذبح به رموز السلطة وعائلاتهم واطفالهم تحت أقدام الثوار ، وعلى دمائهم سوف نعبر لتحرير القدس وفلسطين و نتقدم لنطهر كامل أرض الحرمين الشرفين المحتلة من رجس آل سعود وخيانة آل زايد، وسنقطع ألسنة علماء السلطة ونخصي إعلام العهر والماسونية .................... وعندها فقط سوف سيكون بالحياة ما يستحق أن نعيش من أجله، حياة على دين الله العظيم وسنة نبيه الكريم.

يقال ان الحجر الأسود كان أبيض اللون ولكنه أسود من ذنوب البشر، أما ماء زمزم فسيصبح غير صالح للإستهلاك البشري من عهرك وظلمك وخاينتك وآل سعود الشياطين.

لا لا { طعم ماء زمزم ولونه } كما خلقه الله منذ قرون لم يتبدل ولم يتغير بل فسد ذوقك يا - سلمان - فسدت غُددك من طول سنك .

و لأنك أغبى و ابشع و أفشل حاكم على وجه المعمورة، فسد معك كل شيئ بما في ذلك أطهر المياه..رحيلك السريع سيكون ثلجا و بردا على صدورنا و صدور المقهورين في ربوع ارض الحجاز الطاهرة ..يا رب