حول العالم

المغامسي يفجر جدلا.. "الذبيح" ليس نبي الله إسماعيل (شاهد)

عارض مغردون تفسير المغامسي بأن الأدلة القرآنية الواضحة تشير إلى أن "الذبيح" هو إسماعيل وليس إسحاق- صفحته عبر فيسبوك
عارض مغردون تفسير المغامسي بأن الأدلة القرآنية الواضحة تشير إلى أن "الذبيح" هو إسماعيل وليس إسحاق- صفحته عبر فيسبوك

فجر الداعية السعودي صالح المغامسي، جدلا واسعا، بقوله إن "الذبيح" ليس نبي الله إسماعيل عليه السلام.

 

المغامسي، وخلال مشاركته في برنامج "الأبواب المتفرقة" على شاشة إم بي سي، قال إن تفسيره للقرآن، هو أن "الذبيح" نبي الله إسحاق، وليس أخاه إسماعيل.

 

وسرد المغامسي أدلة على حديثه، بأن النبي إبراهيم عليه السلام، عندما أمر في المنام بذبح ابنه، كان المقصود إسحاق، بخلاف فهم غالبية المفسرين والعلماء.

 

وأضاف أن إبراهيم ترك هاجر وابنه إسماعيل في مكة، وكان حينها في الـ75 من عمره، وعاد إلى قومه لدعوتهم، وحينها تزوج بسارة، ورزق منها بإسحاق، وأتاه أمر الله في المنام بذبح ابنه.

 

وعارض مغردون تفسير المغامسي، قائلين إن الأدلة القرآنية الواضحة تشير إلى أن المقصود بـ"الذبيح" هو إسماعيل، وليس إسحاق.

 

وقال ناشطون إن الآيات التي تبشر إبراهيم بأن إسحاق سيكون نبيا، تتعارض مع أمره بالذبح، ما يعني أنه ليس المقصود بالآيات.

 

 

التعليقات (19)
رجل فقير
الجمعة، 09-08-2019 01:00 ص
قال الرسول صلى الله عليه وسلم انا ابن الذبيحين . اى عبدالله و اسماعيل فمعلوم انه ليس من نسل اسحاق
عبد العظيم
الأربعاء، 05-06-2019 05:36 م
الشيخ المغامسي يقول ان سيدنا اسحاق هو من فداه رب العالمين بذبح عظيم وليس سيدنا اسماعيل وعيد الاضحى لدى المسلمين هو مناسبه عظيمه لفداء سيدنا اسماعيل من الذبح بذبح عظيم فتحولت هذه المناسبه لعيد اقره رسول الله صلى الله عليه وسلم ياتي اليوم من يريد الغاء هذا العيد ما هو عيد الأضحى سبب تسمية عيد الأضحى بهذا الاسم لأنّه يوم التضحية والفداء، فقد كان هذا اليوم هو يوم مكافأة من الله تعالى لأنبيائه إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام، وبعدها جاء اختبار الله تعالى لنبيه، فعندما بلغ معه السعي قال: (فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) وعندما أتت لحظة الحسم استسلم النبيان لأمر الله، وأراد نبي الله إبراهيم ذبح ابنه إسماعيل وفي تلك الأثناء تدخلت السماء[1]، قال الله في كتابه: (وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) ، وكان الفداء في يوم الفداء، إذ فدى الله نبيه إسماعيل بكبش عظيم، حتّى يعلو شأن آل إبراهيم في العالمين،[1]، وهذا بناء على قول الله في محكم تنزيله: (وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ * وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ * سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ)[4]، وبالتالي فإنّ عيد الأضحى مرتبط بالأضحية، فوقتها يوم النحر يوم عيد الأضحى، وكذلك في أيام التشريق الثلاثة التي تأتي بعده، وينتهي وقت الأضحية مع غروب يوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة حتى اعيادنا يريدون هدمها تعاطفا مع الصهاينه
بشارات أحمد
الأربعاء، 27-02-2019 12:07 م
تصحيح خطأ في الرابط: في تعليقنا السابق قلنا: هناك تفصيل وافي سافي يكذب فرية المغامسي ويدحضها,, بعنوان "الذَّبِيْحُ هُوَ إسْمَاعِيْلُ يَا مغامسي!!!, والقُرآنُ بَيْنَنَا", موجود على الرابط (http://sbeelalislam.net/vb/subscription.php?folderid=0), ولكن هذا الرابط فيه كلمة مرور, لذا فالرابط المباشر هو (http://sbeelalislam.net/vb/showthread.php?t=12302). نأسف للخطأ العفوي ونعتذر للقراء الكرام.
بشارات أحمد
الثلاثاء، 26-02-2019 10:07 م
هناك تفصيل وافي سافي يكذب فرية المغامسي ويدحضها,, بعنوان "الذَّبِيْحُ هُوَ إسْمَاعِيْلُ يَا مغامسي!!!, والقُرآنُ بَيْنَنَا", موجود على الرابط (http://sbeelalislam.net/vb/subscription.php?folderid=0), سيضع النقاط على الحروف, ويسكت هذا الطنين المزعج. الرجاء قراءته بتأني وتدبر, فقد أكد الله تعالى في كتابه العزيز بأن الذبيح هو إسماعيل إبن هاجر وهو الذي بلغ السعي مع أبيه إبراهيم "عملياً" فهو الذي طهر البيت للطائفين والعاكفين والركع السجود مع إبراهيم, وهو الذي رفع القواعد من البيت مع أبيه,, أما إسحاق فلم يذكر الله تعالى له أي سعي مع أبيه الشيخ إبراهيم. وقد كانت البشرى به وبيعقوب "نافلة", على إسماعيل الذي بشر الله به الفتى إبراهيم بعد تحطيمه الأصنام ونجاته من كيد قومه.
ملاحظ
الخميس، 21-02-2019 03:44 م
هل تلاحظون كيف يتم قصف منهج أهل السنة من داخله ومن خارجه وكل يوم يأتينا فاسق بنبأ ويشغلنا بموضوع وقبل أن نفيق منه يهجم أحدهم بموضوع فتنة آخر وهكذا دواليك يقذفوننا من كل حدب وصوب حتى بدأنا نفقد الثقة ليس بعلمائنا فقط بل أحيانا حتى بما تعلمناه وهذا هو بيت القصيد، أن يتم تدمير وعينا الذي بني على المحجة البيضاء ليتمكنوا من خلق وعي فاسد لدينا بصنائعهم وغلمانهم من دعاة العلم. اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبنا على دينك وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وسلام على المرسلين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الأكثر قراءة اليوم

خبر عاجل