عربى21
الثلاثاء، 05 يوليو 2022 / 05 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • والد أحد ضحايا "التضامن": أنقذوا المختفين قبل فوات الأوان (فيديو)
  • فرنسا تعيد 35 طفلا مع أمهات من مخيمات في سوريا
  • مشروع مشترك بين تركيا وروسيا وإيران لصناعة السيارات
  • محادثات أمريكية صينية حول التجارة وسط تضخم شديد
  • تجار مكة يأملون في تعويض خسائر العامين الماضيين
  • FA: ما احتمالية أن يلجأ الروس للسلاح النووي بأوكرانيا؟
  • خيبة الأمل في التنوير العربي.. أين المشكلة؟ (1من2)
  • تركيا ترفض تسليم رجل أعمال أردني اتهم باغتيال رئيس هايتي
  • السعودية ترفض إصدار تأشيرة حج لممثل خامنئي
  • أردني يقتل طفلتيه ويدفنهما بحفرة في منزله (فيديو)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    العبث بفضاء القدس: المدينة المحتلة بين "الصروح" اليهودية والأبنية الغربية

    علي إبراهيم
    # الأربعاء، 25 مايو 2022 01:27 م بتوقيت غرينتش
    0
    العبث بفضاء القدس: المدينة المحتلة بين "الصروح" اليهودية والأبنية الغربية
    لا تقف مخططات الاحتلال لتهويد القدس وتغيير هويتها عند حدٍ معين، إذ تكشف السنوات المتتابعة المزيد من المخططات التي تعبث بهوية المدينة، وتحاول ترسيخ المدينة كعاصمة للدولة اليهودية المزعومة. وفي سياق محاولات تشويه المظهر الحضاري للقدس المحتلة، تعمل سلطات الاحتلال على تهويد فضاء القدس، وزرع العديد من المشاريع التهويدية في أفق المدينة المحتلة، في محاولة لمزاحمة المسجد الأقصى ومركزيته في الصورة الحضارية في الواقع المشاهد، وفي المخيال الإنساني.

    ونسلط الضوء في هذا المقال على استراتيجية "إسرائيل" الرامية إلى احتلال فضاء القدس وتشويهه، وانعكاسات هذا العبث على صورة المدينة الحضارية وهويتها التاريخية، مع تسليط الضوء على أبرز مشاريع الاحتلال في السنوات الماضية، وآخرها مشروع القطار الهوائي المعلق "التلفريك"، كأضخم هذه المشاريع وأكثرها امتدادا في سماء القدس المحتلة.

    أهداف الاحتلال

    تتلاحق المشاريع التي تعمل عليها سلطات الاحتلال لتغيير فضاء المدينة وإقحام المزيد من "الصروح" الضخمة في فضاء واحدةٍ من أقدم مدن العالم، وهي مشاريع لا تنعكس بالضرورة إيجابا على سكانها الأصليين أو من يقطنها من المحتلين، إذ يأتي الكثير منها في سياق فرض الهيمنة الثقافية والدينية على المدينة، من خلال زرع معالم ومشاريع ضخمة تغير وجهها الحضاري، وتبدد هوية المدينة العربية والإسلامية، في محاولة لتحويل مشهد المدينة إلى واحدة من المدن الغربية المتطورة، بالتوازي مع تهميش الهوية العربية والإسلامية رويدا رويدا، وإحلال هوية "يهودية" مسخ توائم بين المعالم اليهودية الدخيلة، وبين الأبنية الضخمة ذات الطابع الغربي الرأسمالي.

    تتلاحق المشاريع التي تعمل عليها سلطات الاحتلال لتغيير فضاء المدينة وإقحام المزيد من "الصروح" الضخمة في فضاء واحدةٍ من أقدم مدن العالم، وهي مشاريع لا تنعكس بالضرورة إيجابا على سكانها الأصليين أو من يقطنها من المحتلين، إذ يأتي الكثير منها في سياق فرض الهيمنة الثقافية والدينية على المدينة


    وحول أبرز أهداف الاحتلال من هذه المشاريع نذكر الآتي:

    - العبث بفضاء المدينة التاريخية، عبر مجموعة من المشاريع التي تمتد من جبل المكبر إلى أسوار القدس وداخل البلدة القديمة.

    - تعزيز السيادة الإسرائيلية على القدس، وهي سيادة لم تعد تقتصر على الأرض، بل تمتد إلى فضاء المدينة، في محاولة من قبل الاحتلال إلى ابتكار أدواتٍ جديدة، ومعالم تسهم في تهويد المدينة وتحويلها إلى مدينة "إسرائيلية" على غرار المدن المحتلة الأخرى.

    - تشويه الصورة "الأيقونية" لمدينة القدس، التي يسيطر على مشهديتها المسجد الأقصى، بقبتيه الذهبية والرصاصية، وكنيسة القيامة وسائر الكنائس بقبابها، وهو مشهد تعمل سلطات الاحتلال على مزاحمته عبر هذه المشاريع وصولا إلى إخفائه بشكلٍ أو بآخر.

    - تعزيز عاصمته المزعومة بمعالم غربية استهلاكية، تتناقض مع هوية المدينة الأصلية، وهي معالم يهودية المنفعة والأثر، وحديثة العمران والتصميم، وتأتي إلى جانب المعالم اليهودية الدينية، التي شيدها الاحتلال بأساليب معمارية أقدم تحاكي ادعاءاته بالوجود اليهودي القديم داخل القدس المحتلة.

    - جلب المزيد من السياح إلى القدس المحتلة، لتعزيز حضور روايته المكذوبة حول "المعبد" ووجوده الأسطوري في المدينة المحتلة، ومن ثم إشراك هؤلاء السياح في اقتحام المسجد الأقصى، وهو واحدٌ من أبرز أهداف القطار المعلق "التلفريك".

    - تسهيل وصول المستوطنين إلى المسجد الأقصى، والمشاركة في اقتحامه، وفتح المجال أمام المستوطنين للوصول إلى الأقصى بأقل احتكاك ممكن مع الفلسطينيين.

    - عزل القدس عن فضائها الجغرافي والديموغرافي في الضفة الغربية، وتحويل القدس إلى بيئة طاردة لسكانها الأصليين.

    - منع المقدسيين من التمدد العمراني، من خلال حصارهم بعددٍ كبيرٍ من المشاريع التي تعيق قدرتهم على البناء، وهي قدرة محدودة أصلا بسبب ما تقوم به سلطات الاحتلال من هدم لمنازل الفلسطينيين ومنشآتهم، والشروط التعجيزية للحصول على رخص البناء.

    - الاستيلاء على مزيد من الأراضي في القدس المحتلة، إذ تتذرع سلطات الاحتلال بـ"المنفعة العامة" لتضع يدها على المزيد من الأراضي الفلسطينية.

    أبرز المشاريع الرامية إلى تهويد فضاء القدس

    ولتحقيق الأهداف السالفة، نورد في النقاط الآتية أبرز المشاريع التي أقرتها سلطات الاحتلال في السنوات الماضية، وتتنوع ما بين مشاريع استيطانية وأخرى ترفيهية، إلى جانب تلك التي تتعلق بالمواصلات العامة:

    الاستيلاء على مزيد من الأراضي في القدس المحتلة، إذ تتذرع سلطات الاحتلال بـ"المنفعة العامة" لتضع يدها على المزيد من الأراضي الفلسطينية


    ١- أبراج للسيارات في القدس القديمة

    كشفت صحفٌ عبرية في تشرين الأول/ أكتوبر 2018 أنّ بلدية الاحتلال في القدس تخطط لبناء 10 أبراج لوقوف السيارات عند بعض مداخل البلدة القديمة في القدس، وتضمن المخطط بناء ستة أبراج بالقرب من باب العمود، وأربعة بالقرب من باب النبي داود. ويبلغ ارتفاع البرج الواحد من 15 إلى 17 مترا، ويمكنه استيعاب 12 سيارة. ولم يتم تنفيذ المشروع حتى إعداد هذه المادة، ولكن سلوك الاحتلال يُشير إلى أنه يضمن الإقرارات اللازمة ويؤخر التنفيذ إلى حين إيجاده الظروف الملائمة.

    ٢- دولاب "ترفيهيّ" ضخم يطلّ على الأقصى من جبل المكبّر

    في نهاية عام 2020 أعلنت مصادر عبرية أن بلدية الاحتلال في القدس تنوي إنشاء دولاب ضخم في القسم الغربي من متنزّه "ارمون هنتسيف" (قصر المندوب السامي) الاستيطانيّ، الذي يقع على طرف جبل المكبّر المطلّ على البلدة القديمة والمسجد الأقصى من الجنوب، وسيكون بارتفاع 40 إلى 60 مترا. وستنفِّذ البلدية هذا المشروع بالتعاون مع "سلطة تطوير القدس" في إطار خطة شاملة لترميم المتنزه.

    ٣- أبراج استيطانية ضخمة في القدس المحتلة

    - في مستوطنة "التلة الفرنسية": 9 كانون الأول/ ديسمبر 2020 صادقت "اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء" في بلدية الاحتلال على مخطط إقامة برجٍ استيطاني ضخم في منطقة التلة الفرنسية، يعدُّ الأطول في المدينة المحتلة. وبحسب المخطط سيضم 30 طبقة إضافةً إلى البنية التحتية، وستشمل طبقاته مكاتب ومحال تجارية وفنادق وأماكن ترفيهية ومواقف للسيارات، وشققا لطلاب الجامعة العبرية، ونحو 150 وحدة استيطانية. وبحسب خبراء مقدسيين، سيساوي ارتفاع البرج ارتفاع "عجلة القدس" الترفيهية، التي ستقام على سفوح جبل المكبر.

    - على أراضي حي الثوري: في أواخر شهر آذار/ مارس 2022 أقرت بلدية الاحتلال بالقدس بناء أبراج ضخمة على أراضي حي الثوري، ويقع المشروع عند مدخل الحي ضمن المنطقة الصناعية "تالبيوت"، ويتكون من 30 طبقة. وبحسب "اللجنة اللوائية" سيشرف على البلدة القديمة والقدس بشطريها، ويستوعب 149 وحدة استيطانية جديدة.

    ٤- القطار الهوائي المحمول "التلفريك"

    يُعد مشروع القطار المعلق "التلفريك" من أبرز المشروعات التهويدية في المدينة المحتلة، فإلى جانب أهداف الاحتلال الرامية إلى تشويه المشهد الحضاري للمدينة، يهدف بناء المشروع إلى رفع أعداد المستوطنين القادمين إلى المدينة، خاصة أولئك الذين يشاركون في اقتحام المسجد الأقصى. وعلى الرغم من اعتراض العديد من الجهات الإسرائيلية على إقامة المشروع، إلا أن سلطات الاحتلال تمضي في تنفيذ مراحله. وعند الانتهاء من بنائه سيكون قادرا على نقل 3000 شخص في الساعة، باستخدام 72 عربة، وستبلغ تكلفة المشروع وفق ما كان مخططا له نحو 200 مليون شيكل (55.2 مليون دولار).

    وتتبنى المشروع وزارة السياحة الإسرائيلية، وتشرف عليه "اللجنة الوطنية للبنية التحتية"، وتنفذه "هيئة تطوير القدس". وتشمل المرحلة الأولى من الخطة ثلاث محطات: الأولى في محطة القطار القديم في حي البقعة الكائن في الشطر الغربي من القدس، ثم يمر "التلفريك" فوق حي الثوري نحو المحطة الثانية بالقرب من موقف السيارات عند جبل صهيون، ثم يسير على طول جدار القدس نحو محطته الثالثة في سلوان (عند "مركز كيدم" التهويديّ).

    وعلى أثر الاعتراضات على المشروع، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية في 23 شباط/ فبراير 2021 أمرا احترازيّا بخصوص مشروع "التلفريك"، وبناء عليه طالبت المحكمةُ حكومة الاحتلال بتقديم تفسيرات حول مبررات إقامته في محيط البلدة القديمة. وفي نهاية شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2021، حددت المحكمة جلسة للنظر في اعتراضات مختلفة عن المشروع، وقبيل انعقاد الجلسة صرحت وزارة المواصلات في حكومة الاحتلال في 26 تشرين الثاني/ نوفمبر 2021 أن القطار المعلق ليس لو دورٌ في النقل، وأن "الضرر الذي يسببه سيتجاوز الفوائد"، وبحسب الوزارة فإن بناء أبراج ضخمة على طول خط القطار المعلق "التلفريك" سيغير "أفق المدينة التاريخي" بشكلٍ لا رجعة عنه. وصرحت وزيرة حماية البيئة في حكومة الاحتلال تمار زاندبرغ بأن التلفريك "سيلحق الضرر بالمناظر الطبيعية وحساسية المنطقة".

    وعلى الرغم من استمرار رفض المشروع، إن كان من قبل السكان الفلسطينيين، أو من قبل جهات حكومية إسرائيلية، إلا أن حكومة الاحتلال أبلغت المحكمة العليا، أنها تدعمه. فقد ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" في 30 تشرين الثاني/ نوفمبر 2021 أن حكومة الاحتلال أبلغت المحكمة العليا بأنها تدعم استكمال بناء خط "التلفريك"، وأن بيان الحكومة جاء استجابةً لطلب المحكمة على أثر جلستها السابقة. وحول موقف وزارتي المواصلات والبيئة قالت حكومة الاحتلال إنه "على الرغم من أن الوزارتين أعربتا عن معارضتهما للخطة، إلا أن مواقفهما لا تغير الخطة أو تلغيها".

    وفي 15 أيار/ مايو 2022 صادقت المحكمة الإسرائيلية العليا على إقامة خط للقطار المعلق "التلفريك"، الممتد حتى عمق البلدة القديمة من القدس المحتلة، بعد رد الالتماسات التي قدمت ضد المشروع. وذكرت القناة العبرية السابعة أن الخطة التي صادقت عليها محكمة الاحتلال، تشمل خط القطار المعلق بطول 1.4 كم، يتضمن أربع محطات.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    القدس

    إسرائيل

    الاحتلال

    التهويد

    مشاريع

    #
    العبث بفضاء القدس: المدينة المحتلة بين "الصروح" اليهودية والأبنية الغربية

    العبث بفضاء القدس: المدينة المحتلة بين "الصروح" اليهودية والأبنية الغربية

    الأربعاء، 25 مايو 2022 01:27 م بتوقيت غرينتش
    عامٌ على هبة فلسطينيي 48.. ومحاولات الاحتلال لخنقها مستمرة

    عامٌ على هبة فلسطينيي 48.. ومحاولات الاحتلال لخنقها مستمرة

    الثلاثاء، 17 مايو 2022 08:22 ص بتوقيت غرينتش
    الذكرى الأولى لمعركة سيف القدس.. عندما تربعت القدس على رأس أولويات المقاومة

    الذكرى الأولى لمعركة سيف القدس.. عندما تربعت القدس على رأس أولويات المقاومة

    الثلاثاء، 10 مايو 2022 10:09 ص بتوقيت غرينتش
    كيف استبقت سلطات الاحتلال الهبة الفلسطينية في رمضان؟

    كيف استبقت سلطات الاحتلال الهبة الفلسطينية في رمضان؟

    السبت، 09 أبريل 2022 04:21 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        سياسة
      • "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        مقالات
      • هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        اقتصاد
      • 3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        3 سنوات سجن لباحث مصري بتهمة "نشر أخبار كاذبة"

        سياسة
      • ما السبب الذي جعل ليفربول يوافق على شروط محمد صلاح؟

        ما السبب الذي جعل ليفربول يوافق على شروط محمد صلاح؟

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      المشهد في القدس في النصف الأول من عام 2022 المشهد في القدس في النصف الأول من عام 2022

      مقالات

      المشهد في القدس في النصف الأول من عام 2022

      لا يُمكن النظر إلى مستجدات قضية القدس من دون المرور على حالة السيولة التي تشهدها الحالة السياسية الإسرائيلية، التي تتجه نحو إعادة للتموضع السياسي، ولن تكون القدس بعيدةً عن سجالاتها، إلى جانب استمرار الانزياح العربي للتطبيع مع الاحتلال، وغيرها من القضايا

      المزيد
      عامٌ على هبة فلسطينيي 48.. ومحاولات الاحتلال لخنقها مستمرة عامٌ على هبة فلسطينيي 48.. ومحاولات الاحتلال لخنقها مستمرة

      مقالات

      عامٌ على هبة فلسطينيي 48.. ومحاولات الاحتلال لخنقها مستمرة

      إضافةً إلى الظروف الموضوعية التي أشعلت الهبة الفلسطينية انطلاقاً من الاعتداء على المسجد الأقصى وعلى أهالي حي الشيخ جراح، يعاني الفلسطينيون في المناطق المحتلة عام 48 من سياسات الاحتلال العنصرية، والتفلت الأمني، وانتشار الجريمة..

      المزيد
      الذكرى الأولى لمعركة سيف القدس.. عندما تربعت القدس على رأس أولويات المقاومة الذكرى الأولى لمعركة سيف القدس.. عندما تربعت القدس على رأس أولويات المقاومة

      مقالات

      الذكرى الأولى لمعركة سيف القدس.. عندما تربعت القدس على رأس أولويات المقاومة

      مع حلول الذكرى الأولى لها، ما زالت المعركة تمثل أبرز التحولات الاستراتيجية في الصراع مع الاحتلال، وقد استطاعت ترسيخ فشل سياسة الردع التي تدعيها السلطات الإسرائيلية..

      المزيد
      كيف استبقت سلطات الاحتلال الهبة الفلسطينية في رمضان؟ كيف استبقت سلطات الاحتلال الهبة الفلسطينية في رمضان؟

      مقالات

      كيف استبقت سلطات الاحتلال الهبة الفلسطينية في رمضان؟

      مع حلول شهر رمضان المبارك، صعدت قوات الاحتلال من اعتداءاتها في الساحة، ففي 3/4/2022 اندلعت مواجهاتٌ عنيفة داخلها، على أثر وضع قوات الاحتلال حواجز حديدية في أطراف الساحة، وانتشارها مساءً بكثافة واعتدائها على الموجودين فيها،

      المزيد
      عينٌ على مسارات تهويد القدس.. 4 مسارات يقوم عليها الاحتلال وأذرعه عينٌ على مسارات تهويد القدس.. 4 مسارات يقوم عليها الاحتلال وأذرعه

      مقالات

      عينٌ على مسارات تهويد القدس.. 4 مسارات يقوم عليها الاحتلال وأذرعه

      قامت فكرة سيطرة الاحتلال على فلسطين عامة وعلى القدس بشكلٍ خاص، على مبدأي الضمّ والتوسع، فهو يعمل من جهة على السيطرة على أكبر مساحة من الأرض بمختلف الأدوات والقوانين الاحتلالية والاستيطانية، ومن جهة أخرى يسعى إلى طرد أكبر عددٍ من الفلسطينيين

      المزيد
      الأقصى وردود الفعل العربية والإسلامية (5) الأقصى وردود الفعل العربية والإسلامية (5)

      مقالات

      الأقصى وردود الفعل العربية والإسلامية (5)

      مسار التواطؤ والتطبيع

      المزيد
      الأقصى وردود الفعل العربية والإسلامية (4) الأقصى وردود الفعل العربية والإسلامية (4)

      مقالات

      الأقصى وردود الفعل العربية والإسلامية (4)

      مسار التفاعل الشعبي

      المزيد
      الأقصى وردود الفعل العربية والإسلامية (3) الأقصى وردود الفعل العربية والإسلامية (3)

      مقالات

      الأقصى وردود الفعل العربية والإسلامية (3)

      لم يحمل العامان الأخيران أي جديدٍ في مستوى هذا التفاعل وأشكاله، فقد استمر تراجع موقع القضية الفلسطينية في أولويات الأنظمة السياسية، ولم تكن ردود فعلها، مناسبة لحجم ما يتعرض له المسجد من اعتداءات. وغلب على هذا التفاعل كما جرت العادة

      المزيد
      المزيـد