سياسة تركية

تكليف إمام أوغلو ويافاش بإدارة الحملة الإعلامية لمنافس أردوغان بالجولة الثانية

إمام أوغلو: بدأنا العمل الجاد من أجل الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية - تويتر (إمام أوغلو)
إمام أوغلو: بدأنا العمل الجاد من أجل الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية - تويتر (إمام أوغلو)
كشف الصحفي باريش ياركداش، المقرب من حزب "الشعب الجمهوري" أكبر أحزاب المعارضة التركية، عن تولي رئيسي بلدية أنقرة منصور يافاش وإسطنبول أكرم إمام أوغلو، بمهمة إدارة الحملة الإعلامية لمرشح "الطاولة السداسية" كمال كيلتشدار أوغلو في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية.

وقال الصحفي التركي إن الحملة الجديدة بقيادة إمام أوغلو ويافاش ستوصل رسائل ذات محتوى سياسي قوي، دون توضيح مزيد من التفاصيل.

وأشار إلى أن زعيم الحزب كيلتشدار أوغلو، أصدر قرارا بفصل الفريق الإعلامي الخاص بحزب الشعب الجمهوري المعارض، وذلك بعد فشل أحزاب المعارضة بتحقيق انتصار في الانتخابات التركية سواء على صعيد الرئاسة والبرلمان.

ونشر رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو صورة تجمعه مع المرشح الرئاسي ورئيس بلدية أنقرة، وعلق عليها بقوله: "بدأنا العمل الجاد من أجل الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية"، والتي ستعقد في 28 أيار/ مايو الجاري.
التعليقات (3)
أبو فهمي
الأربعاء، 17-05-2023 05:52 ص
هذا يعني """""" الافلاس الاعلامي """""" لمرشح الرئاسة فاستعان بهما وهما اللذان أعلنا """"" فوزه """"" مسبقا !!!!!!!!. المهم أن هؤلاء الثلاثة سيسقطون سوية مضاف اليهم بقية الطاولة السداسية التي ليس لها دور سوى """"""" العواء """""""".
لنتغذي بهما قبل أن يتعشوا بي
الثلاثاء، 16-05-2023 11:21 م
يبدوا أن كليجدار أوغلو شعر أن هذين الثعلبين يمهدان الطريق لإزاحته من رئاسة الحزب والإحلال محله إذا فشل في الانتخابات. لذلك لا استبعد استخدام كليجدار أوغلو طرق عقيدته الباطنية الخبيثة في التغذي بهما قبل أن يتعشوا به، بمعنى إن رسب كليجدار أوغلو بجدارة في الجولة الثانية وهذا وارد فسيحمل جزء كبير من هذا الفشل أمام أعضاء الحزب لهذين الشخصين باعتبارهما هما من أدار تلك الحملة وان فشلهما في إدارة حملته الانتخابية لا يؤهلانهما لخلافته في إدارة الحزب من بعده.
لايشعر بقيمة امه إلا من جرب زوجة ابيه
الثلاثاء، 16-05-2023 09:02 م
وهل عجزت أو قصرت أجهزة المخابرات الأمريكية والغربية ومعها إعلام ماردوخ عن تمرير المشروع النصيري في تركيا ولم يبق غير هذين المهرجين ليصنعوا من فسيخ كليجدار شربات!!. هل الشعب التركي، خاصة جيل المراهقين منهم، غافل عن ما حدث للبسنويين في تسعينيات القرن المنصرم على يد الصرب تحت رعاية أوروبا وما حدث للشعب السوري في الجوار من إبادة وتهجير على يد النصيريين بمباركة الغرب وعلى رأسه أمريكا الذي استدعوا القاتل الروسي المستأجر بأموال ممالك الخليج للتدخل بعد فشل مليشيات شيعة المجوس في حماية النظام النصيري من السقوط على يد الثوار السوريين. هناك مثل مصري يقول " لا يشعر بقيمة امه إلا من جرب زوجة أبية"