صحافة عربية

تغريدة للوليد بن طلال.. وراء إغلاق قناة "العرب"

الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الأربعاء
الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الأربعاء
كتبت صحيفة القدس العربي نقلا عن مصادر وصفتها بـ"المطلعة"، أن مكتب الوليد بن طلال أبلغ إدارة قناة "العرب" بأنها لن تبث من أي مكان آخر غير البحرين، وأن المكتب لم يوقف اتصالاته مع السلطات في المنامة بعد.

وترى مصادر الصحيفة أن هذا يدل على أن القناة ربما تغلق أبوابها نهائيا دون الانتقال إلى أي بلد آخر، كما كان مرجحا.

وأضافت مصادر الصحيفة أنه "لا توجد تطمينات أو التزامات من قبل إدارة قناة العرب للعاملين أبعد من مرتب الشهر الجاري، وأن الإدارة تقول للعاملين إنها لا تعرف مصير وضعهم الوظيفي لشهر آذار/ مارس".

ورجّحت مصادر أخرى للصحيفة أن إغلاق القناة قد يكون ناجما عن تصفية حسابات سعودية مع الأمير الوليد بن طلال، بسبب ما اعتبر "تغريدة مقصودة" إثر تولي الملك سلمان عرش المملكة.

وتتابع الصحيفة: "ويومها غرد الوليد مبايعا الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير مقرن وليا للعهد، فيما امتنع عن مبايعة ولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف".
 
مصر تغلق مجالها الجوي أمام طائرة ليبية متجهة إلى إسطنبول

نقلت صحيفة الشرق الأوسط عن مصادر بمطار معيتيقة وشركة طيران ليبية أمس، أن طائرة تجارية ليبية متجهة إلى إسطنبول أجبرت على العودة إلى طرابلس بعدما منعتها مصر من الطيران فوق مجالها الجوي.

وقالت الصحيفة إن السلطات المصرية لم تصدر تعليقا فوريا على الحادثة.

وسيؤدي إغلاق المجال الجوي المصري أمام الطائرات الليبية إلى مزيد من عزلة ليبيا، لا سيما أن تركيا واحدة من الدول القليلة المتبقية التي تسير شركات الطيران الليبية رحلات إليها.

وتشير الصحيفة إلى مغادرة شركات الطيران الأجنبية للبلاد. كما أنها تشير إلى حاجة  الطائرات الليبية المتجهة إلى تركيا للمرور بالمجال الجوي المصري لتجنب قبرص، إذ إن الاتحاد الأوروبي يفرض حظر طيران لأسباب أمنية.

ووفقا للصحيفة، فقد علقت شركات الطيران الأجنبية رحلاتها إلى ليبيا في تموز/ يوليو بعدما سيطرت جماعة "فجر ليبيا" على المطار الرئيس في طرابلس، وسيطرت على العاصمة بعد أشهر من القتال. وقال مسؤولون إن المطار تعرض لأضرار جراء المعارك، فضلا عن تضرر نحو 20 طائرة.

وأعادت الخطوط الجوية التركية لوقت قصير رحلاتها إلى مصراتة شرقي طرابلس، لكنها علقت رحلاتها الشهر الماضي بسبب الهجمات المتكررة على المطار.
 
زياد الرحباني: فيروز معجبة بهتلر وستالين!
 
تقول صحيفة النهار اللبنانية، إن الفنان زياد الرحباني يواصل كشف النقاب عن آراء والدته فيروز في العديد من القيادات السياسية المحلية والعالمية.

وتضيف الصحيفة: "بعدما أعلن أن السيدة فيروز معجبة بالسيد حسن نصرالله، ما أدى إلى قطيعة كبيرة بينهما، أعلن في لقاء مع مجلة (سنوب) أن والدته معجبة بستالين مع أنها لم تقرأ له شيئًا، لكنها معجبة بشخصيته إلى حد كبير".

ومن الشخصيات التي تنال إعجاب فيروز أيضا، بحسب نجلها، الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر والرئيس الليبي السابق معمر القذافي وهتلر أيضًا.
  
طيران الإمارات يشغل 3500 بريطاني
   
نقلت صحيفة البيان الإماراتية عن صحيفة "تلغراف" البريطانية، أن شركة طيران الإمارات تمثل مصدرًا امهمًا لتوظيف البريطانيين، حيث يعمل بها نحو 3500 من البريطانيين في الوقت الحالي، أكثر من نصفهم من المضيفين والمضيفات المتمركزين في دبي.

وتقول الصحيفة إن الشركة ستوظف مزيدًا من المضيفين والمضيفات في إطار حملة التوظيف الجديدة، وستعقد مقابلات في مطاري هيثرو وجيتويك.

ونقلت الصحيفة عن لوري بيريمان نائب رئيس الشركة في بريطانيا أن بريطانيا كانت دائمًا منطقة مهمة بالنسبة لطيران الإمارات، ليس فقط من حيث حجم عملياتها فيها، بل لأنه كذلك مصدر للحصول على المواهب في مجال الطيران.
 
رحيل مخرج فرنسي ناضل ضد الاستبداد والاستعمار والعنصرية

 
كتبت صحيفة المستقبل اللبنانية حول رحيل المخرج السينمائي الكبير رينه فوتييه.

وقالت إنه ترك أعمالاً مناضلة وملتزمة وشرسة ونقدية.

ومن وجهة نظر الصحيفة، فقد بات فوتييه "رمز" السينما المناضلة، لمعاركه المتعددة الاتجاهات، من نضاله ضد النازية أثناء الحرب العالمية الثالثة، والاستعمار والإمبريالية الغربيين ابتداء من 1949، وكذلك ضد الرقابة السياسية للأفلام في فرنسا عام 1973.

وتشير الصحيفة إلى فيلمه "حكايات صور.. صور حكايات" الذي تناول فيها إطلاق الشرطة النار على المتظاهرين في الخمسينيات من القرن الماضي، كما أنها لفتت إلى إنجازه أفلاما مع الجزائريين حول حقبة الاستعمار الفرنسي وبعد الاستقلال.

ومن هذه الأفلام "أمة الجزائر" العام (1954)، و"الندم" العام (1974).
 
تقارير أمريكية: "الحشد الشعبي" بالعراق قد يتحول إلى مليشيا تضاهي حزب الله بلبنان

 
سلطت صحيفة المشرق العراقية على ما تقول إنه تقارير استخبارية أمريكية تشير إلى وجود  100 إلى 120 ألف مسلح في العراق خارج تنظيمات القوات الحكومية أو ما يعرف في العراق بـ"الحشد الشعبي"، أو "الفصائل الجهادية" في إيران.

وبينت التقارير الأمريكية أن أولئك المسلحين ينخرطون في فصائل شعبية تتقدم القوات النظامية في المعارك ضد داعش.

وتقول المصادر الأمريكية إن هذه الفصائل باتت تطغى بسرعة على أعداد الجيش العراقي الذي لم تعد قدراته ومهاراته تؤهله لخوض معارك كبرى، أو للمطاولة في معارك استنزاف كالتي يخوضها العراق ضد تنظيمات مثل "داعش".

وتنقل عن رئيس إحدى فصائل الحشد الشعبي قوله إن "التحالف الدولي هو تحالف غادر، الهدف منه إعادة قوات الاحتلال إلى العراق من بوابة الحرب ضد داعش".

وتنقل الصحيفة عن محللين استراتيجيين أن "القوة التي باتت هذه الفصائل تتمتع بها تثير التساؤلات حول حكمة الاستراتيجية الأمريكية التي تقوم بموجبها الطائرات الأمريكية المقاتلة بالقصف جوا، من أجل تعزيز قبضة القوات البرية على الأرض التي تدعمها إيران والتي قد تكون معادية للولايات المتحدة".

وتلفت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة تخشى من أن تؤدي قوة هذه الفصائل إلى تقويض سلطة رئيس الوزراء حيدر العبادي وتحويل العراق إلى نسخة أخرى من لبنان، حيث تقع الحكومة الضعيفة رهينة لرغبات حركة حزب الله المتنفذة.
التعليقات (0)