المخترق أرجع سبب ما قام به إلى "حب الفضول"- أرشيفية
ألقت الشرطة المصرية، القبض، على مهندس كمبيوتر، اعترف باختراق أجهزة حواسيب لـ1270 شخصا، وتمكّن من التقاط صور لهم مع زوجاتهم في غرف النوم.
الإدارة العامة لمكافحة جرائم الحاسبات والمعلومات، التابعة لوزارة الداخلية، بعد إلقائها القبض على مهندس الكمبيوتر، تبيّن أنه التقط فيديوهات أيضا لعائلات في غرف النوم.
وعرض الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامجه "على مسؤوليتي"، في فضائية "صدى البلد"، فيديو يظهر اعتراف المهندس بعد القبض عليه.
وزعم المهندس أن الدافع الرئيسي لما قام به من جرائم، هو "حب الفضول، والاطلاع على خصوصيات الناس".
وعن الطريقة التي تمكن فيها من اختراق الأجهزة، أوضح المتهم أنه قام بفعلته مستخدما برامج "هكر"، وإنشاء ملف تجسس يستطيع من خلاله تشغيل الكاميرا الخاصة بالجهاز، بغرض التقاط صور وفيديوهات لضحاياه في أثناء وجودهم بغرف نومهم.
وأوضح العميد علي محمد أباظة، في حديث لأحمد موسى، أن الأجهزة المختصة تواصلت مع بعض الضحايا، الذين رفضوا الإدلاء بأي تصريح حول القضية.
كل هذه القضايا الوهميه و المصطنعه تسير في سياق الخداع والوهم لإشغال المصريين وصرفهم عن قضاياهم المصيريه وما يتم من مؤامرات يقوم بها السيسي عميل الموساد ولن يفيق المصريين إلا بعد أن يسلبهم كل غالي ورخيص وأولهم سيناء وما يخطط لها لكي تعود لأحضان اسرائيل مره أخري بعدما اقام كل هذة الخطوط والفواصل الماديه والمعنويه فقد أقام أسوار عاليه علي مجري قناة السويس و خرب ودمر كل البني التحتيه في سيناء وهدم مدنها وهجر اهلها و و أسكن في قلوب أهلها الكره والحقد لجيش مصر وشرطتها بعدما قتل وخطف أبناءها و قام بتصفيتهم مدعيا كذبا وزورا أنهم قتلوا في مواجهه مع الأمن الوضيع وكل تلك الحواجز الماديه والمعنويه قد اثرت في أنتماء الكثير من الأهالي بعدما ذاقوا مرارة الظلم و الأستبداد من الحكم العسكري الفاشي وبالتالي الميل للحكم الإسرائيلي الذي لم يعاملهم تلك المعامله أبان الإحتلال وهو مايرمي إليه هذا الخبيث الخائن ، فلا يشغلنكم العسكر الخونه و أبواقهم المقيته بلهو الحديث عن قضاياكم المصيريه ولتجأروا يكلمة الحق في وجه سلطان جائر يسطو كل يوم علي مقدراتكم وثرواتكم وهي ليست ملك لكم ولكنها أمانه في اعناقكم للأجيال القادمه فهل تؤدونها حق رعايتها ؟؟؟
أيمن عصمان ليبيا
السبت، 18-02-201705:08 ص
مادام الموضوع عن طريق المدعو أحمد موسى فهو رنجة حمراء الغرض منها إلهاء الناس