لينا الجربوني عميدة الأسيرات الفلسطينيات استعادت حريتها بعد 15 عاما قضتها في غياهب سجون الاحتلال الإسرائيلي، سنواتٌ طويلةٌ من العزلة عن العالم الخارجيّ، لم تكسر لينا لحظة، بل إنّها كرّستها للنضال فكانت سنداً دافئاً ومدرسةً منيرةً للأسيرات وأصبحت رمزاً للحرية..