تنطلق أعمال القمة العربية التاسعة والعشرين الأحد، في مدينة "الظهران" السعودية على بعد حوالي 200 كيلو متر من الساحل الإيراني، بمشاركة عدد من الرؤساء العرب، وتزامنا مع الضربات الأمريكية البريطانية الفرنسية في سوريا.
وتسلمت السعودية من
الأردن الرئاسة الدورية للجامعة التي تضم 22 عضوا، ولا تؤدي مثل هذه القمم إلى
إجراءات عملية، باستثناء ما تم اتخاذه في عام 2011 من تعليق لعضوية سوريا بسبب
توجيه المسؤولية إلى الأسد عن الحرب في بلاده.
مواجهة إيران تتصدر قمة الظهران.. ما حصة الأزمات العربية؟
إبسوس: العالم في الاتجاه الخاطئ والسعوديون قلقون من الضرائب
توجه سعودي نحو أفريقيا.. هل ذهبت الرياض بـ"الوقت الضائع"؟