أثر الوضع المحتدم في مدينة القدس على مختلف القطاعات الاقتصادية، بما في ذلك قطاع السياحة، حتى باتت حركة السياح الأجانب فيها شبه معدومة إلا من بعض الذين يرتادونها في المواسم الدينية، مما أثر سلبا على القطاع الفندقي في القدس بشكل كبير، خاصة فنادق البلدة القديمة.