تظاهر آلاف الجزائريين الأحد في العاصمة أمام محكمة سيدي امحمد حيث يمثل فيها رئيس الحكومة السابق أحمد أويحيى ووزير المالية الحالي محمد لوكال، على خلفية اتهامات بالفساد وتبديد المال العام.
ورفع المشاركون لافتات منددة بأويحيى وتؤكد مواصلة الحراك الشعبي الذي انطلق قبل نحو شهرين وأسفر عن استقالة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة.