قتلت مغنية إسبانية استعراضية متأثرة بجراحها، أثناء تقديمها حفلا فنيا على خشبة المسرح، بعد تعرضها لصعقة مميتة بالألعاب النارية التي كانت جزءا من الاستعراض المرافق لأدائها.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فقد كانت المغنية جوانا ساينز، لحظة وفاتها، تشارك في حفل غنائي مباشر إلى جانب 14 من زملائها، ضمن فرقة The Super Hollywood Orchestra، في لاس بيرلاناس، في إسبانيا.
ومع صعق الألعاب النارية لجسد المغنية، جرى إسعافها بسرعة إلى المستشفى، إلا أنها ماتت لاحقا متأثرة بجروحها الخطيرة، في حين فتحت السلطات تحقيقا موسعا حول الحادثة وملابساتها.