تداول ناشطون قبل أيام، صورا ومشاهد تظهر جثة محنطة، قالوا إنها تعود إلى كاهن صيني، توفي قبل نحو ألفي سنة.
وتحت عنوان "اكتشاف سيغير مجرى التاريخ"، تداول ناشطون صور الكاهن الذي يرتدي الزي التقليدي للبوذيين، وباللون البرتقالي الذي لا يزال قائما إلى الآن.
إلا أنه وبعد التدقيق في الصور، تبين أن الجثة تعود إلى راهب بوذي تايلندي، توفي في العام 2017، ويدعى لوانغ فور بيان.
اللافت في الشائعة، أنها احتوت على معلومة تقول إن الراهب لا يزال على قيد الحياة، وهو ما أثار سخرية واسعة.
وتحول الخبر إلى مادة للتندر، إذ أضاف ناشطون عرب تعليقات ساخرة، إذ قالوا إن الراهب وُجد بجانبه ورقة مكتوب عليها "أيقظوني حينما يعود العراق إلى عزه"، ومثلها استخدم مغردون لبنانيون وسوريون عبارات طريفة على لسان الراهب.
وكان الراهب لوانغ فور بيان أخرج بعد مدة من تحنيطه، وبدى مبتسما، وهو ما دعا البوذيين في تايلند للاحتفاء بجثته.
هذا ما جنته الصين من سياسة "طفل واحد"
حركة يد مميزة تنقذ فتاة صينية حاول رجل اختطافها (شاهد)
كتاب: هكذا تتجسس الصين على أمريكا وتسرق معلومات عسكرية