تفاعل نادي
الرجاء المغربي لكرة القدم مع الأحداث التي تشهدها الولايات المتحدة بسبب مقتل
جورج فلويد على يد شرطي، حيث انخرط النادي المغربي في مناهضة العنصرية والتمييز القائم على أساس اللون والعرق.
ونشر الفريق الأخضر صورةً لبعض الأطفال المنحدرين من أفريقيا جنوب الصحراء مرتدين قميصاً لـ"النسور"، معلقاً عليها بالقول: "هذا الكيان ينتمي إلى الشعب المغربي وإلى الشعوب أينما كانوا، وكذلك إلى الإنسانية".
ولاقت مبادرة النادي الأخضر والتفاتته الافتراضية استحسان عشاقه وجماهيره، الذين أبدوا بدورهم نبذهم للممارسات العنصرية والسلوكات التي تنحاز إلى الاختلافات بين البشر.