أمام تأييد السيسي العلني للتطبيع العربي مع الاحتلال، رأى القوم أن الأفضل حاليا هو الصمت، ولكن أمام هذه الحالة وجبت المقارنة بين تصرفاتكم وأقوالكم أيام مرسي وبين موقفكم الحالي الصامت؛ لأن السيسي لم يترك لكم مجالا ولا ثغرة تتأولونها لتدافعوا عنه أو تزينوا له كما فعلتم بعيد انقلابه
هذا الادعاء يسقط ويصبح غير ذي قيمة، عندما نعيد مراجعة الموقف من د. محمد مرسي، فهذا هو الميزان والمعيار الذي يبرهن على زيف دعوى القوم
التحولات الداخلية في مصر بعد السلام
لماذا تغيب العدالة الجنائية الدولية عن ملاحقة قادة الاحتلال الإسرائيلي؟
آخر هدايا ترامب للكيان الصهيوني