الحل برأي شيوخ التنويريين العرب هو الانحياز الأخلاقي للحق، وتحذير النخبة الإسرائيلية من اللعب بالنار حتى لا تحترق أصابعهم. هذا كلام يقال في خناقة حفلة عيد ميلاد، وليس في صراع
الخطاب يتجنب الإشارة إلى السيسي، وقد يندد به إذا ما احتيج إلى ذلك، أما بشار الأسد وغيره من الطغاة العرب، فقد تولّوا هذه العواصم لبيان جمال هذا الكيان والضد يظهر حسنه الضد
يطالب صراحة باستعادة الحق الفلسطيني بالعواطف الجياشة وحلقات أخرى من مسلسل المفاوضات، ويحذر من تديين الصراع