واصلت أسعار القمح الارتفاع عالميا، ووصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، مع استمرار الحرب الروسية على أوكرانيا، وهما الدولتان اللتان تشكلان معا ثلث إمدادات العالم من إنتاج القمح، ما يثير القلق من تفاقم التضخم في العديد من الدول المستوردة للقمح.
وعلى رأس تلك الدول، تأتي مصر باعتبارها في المرتبة الأولى من بين الدول الأكثر استيرادا للقمح في العالم، بحسب بيانات موقع "ستاتيستا" لعامي 2020-2021، بينما يعتبر الاتحاد الأوروبي من أكبر المستوردين على المستوى الجماعي.
وفي ما يأتي إنفوغراف يظهر أبرز الدول المستوردة والمصدرة والمنتجة للقمح عالمياً:
هل تصادر حكومة مصر محصول القمح من الفلاحين لتوفير الخبز؟
كيف ستتأثر روسيا باستبعادها من نظام "سويفت" المصرفي؟
الذهب والدولار يستقران.. والنفط والغاز يخسران مكاسبهما