تخطى سعر صرف
الجنيه المصري في المعاملات الرسمية حاجز الـ30 جنيها مقابل الدولار الواحد، وذلك لأول مرة في تاريخه، وفق بيانات "رفينيتيف".
وتعهدت مصر بسعر صرف مرن للعملة ودور أكبر للقطاع الخاص ومجموعة من الإصلاحات النقدية والمالية عندما اتفقت على حزمة دعم مالي بثلاثة مليارات دولار مع
صندوق النقد الدولي، وهو ما كشف عنه تقرير صدر عن الصندوق قبل أيام.
وسار الجنيه المصري خلال ثلاث فترات حكم منذ عهد الرئيس مبارك، ومروراً بفترة حكم الرئيس مرسي، وحتى عهد الرئيس السيسي، في محطات هبوط وارتفاع أمام الدولار، نستعرضها في الإنفوغراف الآتي: