اعترف المدرب جوزيه
مورينيو، بأن الاتحاد
البرتغالي لكرة القدم، تواصل معه، على أمل تعيينه مدربا وطنيا للمنتخب الأول، خلفا لفيرناندو
سانتوس، لكن "السبيشل وان" رفض بحجة أنه سعيد في نادي
روما.
وقال البالغ من العمر 59 سنة في تصريحات إعلامية: "أريد أن أشكر رئيس الاتحاد البرتغالي. لقد أخبرني أنني لست الخيار الأول، ولكن حينها كنت الخيار الوحيد، وأنه سيفعل كل ما في وسعه لإعادتي إلى المنزل، إنه شيء جعلني أشعر بالفخر، ولكنني رفضت لأنني سعيد هنا في روما".
واستقر الاتحاد البرتغالي في نهاية المطاف، على تعيين الإسباني روبيرتو مارتينيز ناخبا وطنيا، بعقد يمتد لغاية 31 يونيو 2026، إلى ما بعد كأس العالم 2026.
تجدر الإشارة، إلى أن جوزيه مورينيو، يربطه عقد مع فريق روما الإيطالي، ينتهي في 30 يونيو 2024.