ودع الطبيب الفلسطيني إياد شقورة، اثنين من أبنائه استشهدا بغارة إسرائيلية على منزله في منطقة خانيونس.
وأظهرت مشاهد لحظة الوداع من الأب المكلوم، والذي كان على رأس عمله، إذ ردد عبارة "الحمد لله" عدة مرات.
وفقد الطبيب شقورة ابنيه عبد الرحمن وعمر، إضافة إلى شقيقيه محمود وحسين، وقبل ذلك والدته في الغارات الوحشية التي يشهدها القطاع منذ شهر.
كما فقد شقورة في القصف شيقيقته إسراء، وأولادها نبيل ونور.
يشار إلى أن العدوان على
غزة خلف أكثر من 10 آلاف شهيد، جلهم من النساء والأطفال.