أثارت محاولة مجلس
مدينة أوكلاند إضافة عبارات تدين المقاومة الفلسطينية، في بيان من أجل الدعوة
لوقف إطلاق النار في
غزة، غضبا بين المشاركين في النقاشات.
وقال عدد من المشاركين
في النقاشات، إن مزاعم الاغتصاب وقطع رؤوس الأطفال كاذبة، ولا وجود لها، وهي جزء
من الدعاية الزائفة للاحتلال.
وأكدت إحدى المشاركات أن حركة حماس ليست منظمة إرهابية، بل حركة مقاومة لصالح الشعب الفلسطيني، للتخلص
من
الاحتلال الإسرائيلي.
ورفضت إحدى المشاركات
وصف مقاومة الفلسطينيين بالإرهاب، وقالت إن وسائل الإعلام الأمريكية تغرق تغطيتها
بهذه الدعاية، مضيفة: "أعتبر كأمريكية من أصل عربي هذه الأوصاف نوعا من دعاية
الكراهية الموجهة لنا".