عاصفة تضرب تركيا وتتسبب بتعليق الدراسة في عشرات الولايات
شارك
شهدت تركيا موجة برد قاسية اجتاحت معظم المناطق في وسط البلاد، مع تساقط كثيف للثلوج وانخفاض حاد في درجات الحرارة، ما أدى إلى تعطيل حركة النقل وإغلاق المدارس في عشرات الولايات.
ودفعت العواصف السلطات إلى إصدار تحذيرات مشددة للمواطنين من تداعيات الطقس القاسي، في حين أعلنت معظم الولايات في وسط البلاد عن تعليق الدراسة ليوم الاثنين، مع إغلاق العديد من الطرق بسبب تراكم الثلوج.
وبدأت موجة البرد بالدخول عبر منطقة تراقيا، وانتشرت تأثيراتها إلى مناطق واسعة تشمل أقاليم مرمرة وإيجه والأناضول الداخلية، والبحر الأسود.
وترافقت موجة البرد مع تساقط ثلوج كثيفة في العديد من المدن بما في ذلك بورصا وأرض روم وبولو وإرزنجان وبتليس وموش وقونيا وإلازيغ.
وشهدت مدن رئيسية مثل أنقرة وسكاريا تساقطات ثلجية خلال الأيام الماضية، بالإضافة إلى مدينة إسطنبول التي شهدت بدورها سقوطا للثلج في المناطق المرتفعة خلال نهاية الأسبوع.
ورفعت هيئة الأرصاد الجوية تحذيراتها إلى الدرجة "البرتقالية" في ست مدن، فيما أصدرت تحذيرات "صفراء" في 38 مدينة بسبب الرياح العاتية والعواصف الثلجية التي تسببت في أضرار مادية كبيرة وعرقلة حركة السير.
ودعت السلطات المواطنين إلى الحذر واتخاذ الإجراءات اللازمة لتجنب المخاطر المحتملة في ظل استمرار تأثير هذه الموجة الباردة.
ودفعت العواصف السلطات إلى إصدار تحذيرات مشددة للمواطنين من تداعيات الطقس القاسي، في حين أعلنت معظم الولايات في وسط البلاد عن تعليق الدراسة ليوم الاثنين، مع إغلاق العديد من الطرق بسبب تراكم الثلوج.
وبدأت موجة البرد بالدخول عبر منطقة تراقيا، وانتشرت تأثيراتها إلى مناطق واسعة تشمل أقاليم مرمرة وإيجه والأناضول الداخلية، والبحر الأسود.
وترافقت موجة البرد مع تساقط ثلوج كثيفة في العديد من المدن بما في ذلك بورصا وأرض روم وبولو وإرزنجان وبتليس وموش وقونيا وإلازيغ.
وشهدت مدن رئيسية مثل أنقرة وسكاريا تساقطات ثلجية خلال الأيام الماضية، بالإضافة إلى مدينة إسطنبول التي شهدت بدورها سقوطا للثلج في المناطق المرتفعة خلال نهاية الأسبوع.
ورفعت هيئة الأرصاد الجوية تحذيراتها إلى الدرجة "البرتقالية" في ست مدن، فيما أصدرت تحذيرات "صفراء" في 38 مدينة بسبب الرياح العاتية والعواصف الثلجية التي تسببت في أضرار مادية كبيرة وعرقلة حركة السير.
ودعت السلطات المواطنين إلى الحذر واتخاذ الإجراءات اللازمة لتجنب المخاطر المحتملة في ظل استمرار تأثير هذه الموجة الباردة.
شارك
