نشرت
عارضة أزياء بريطانية، على حسابها على "إنستغرام" صورا حقيقية لها لتخسر أكثر من 3000 متابع نتيجة ذلك، بعد وصف صورها بـ"الصادمة".
وقررت
ستينا ساندرز أن تنشر صورا حقيقية لها، بعيدا عن
صور جلسات التصوير والصور المثالية، بعد معرفتها بقصة العارضة المراهقة إسينا أونيل، والتي قررت اعتزال "إنستغرام" لما يروجه من أكاذيب.
ونشرت ساندرز صورا لها وهي تزيل شعر وجهها، وصورا لطلاء أظافرها غير المنمق، وكذلك صورة لها أمام مكتب الطبيب النفسي، مؤكدة خضوعها لعلاج نفسي لمدة شهرين للتخلص من القلق الزائد.
وبحسب "مجلة People" كلفها نشر تلك الصور خسارة أكثر من 3000 متابع، لتعلق ساندرز قائلة: "إن عدم رؤيتهم لي بالبيكيني ربما أزعج كثيرا منهم، الناس لا يريدون أن يروا
الحقيقة لأنهم يرونها كل يوم".