قبل ما يقرب من خمسة وعشرين عاماً نشرت مجلة فورين أفيرز بحثاً كان بلا منازع الأكبر تأثيراً من الناحية الأكاديمية في العصر الحديث، كان ذلك مقال صاموئيل هانتنغتون بعنوان: "صداح الحضارات"، وه، المقال الذي ساعد في إعادة تشكيل العالم وفي اندلاع الحروب.
ماتزال حادثة تفجير فندق الملك داود (في القدس) من أكثر الحوادث المتنازع عليها بمرارة – وينبغي على الأمير ويليام إحياء ذكرى ضحايا الانفجار عندما يحل في المكان
خان الأحمر، الضفة الغربية المحتلة- ثلاثون دقيقة بالكاد هي المدة التي يستغرقها الانتقال بالسيارة من القدس إلى التجمع البدوي في خان الأحمر، على الطريق الرئيسي المؤدي إلى أريحا في الضفة الغربية..
قبل أربعين عاما، بثت قناة التلفزيون المستقلة في بريطانيا ITV فيلما مثيرا للجدل اسمه "موت أميرة"، الأمر الذي نجم عنه خلق أزمة دبلوماسية عميقة بين بريطانيا والمملكة العربية السعودية.
السير جينكنز، الذي كان يعتبر في يوم ما خبير الشؤون العربية الأول من بين أبناء جيله في وزارة الخارجية، صار ديدنه الآن توفير غطاء لرؤية محمد بن سلمان لما ينبغي أن يكون عليه النظام الملكي السعودي
تكشف دراسة لحسابات تويتر التابعة لبعض الدبلوماسيين البريطانيين في أنحاء الشرق الأوسط عن أن السفراء البريطانيين يهتمون جداً بحقوق الإنسان – ولكن فقط حينما تكون الانتهاكات المزعومة مرتكبة من قبل أعدائنا.
ينبغي على تيريزا ماي أن تعيد التأكيد على معارضة بريطانيا للاستيطان في الضفة الغربية، كما يتوجب عليها مفاتحة رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن قضية شاي ماسوت.
يعتقد ماسوت، كما نعرف الآن، أن وزير الخارجية بوريس جونسون رجل "أحمق".. أنا أوافقه على ذلك. لو كان لدى جونسون ذرة من وطنية فإنه بحاجة لأن يصحو، وبسرعة فائقة، ليقف على حقيقة هذا التدخل الفظيع في شؤون الديمقراطية البريطانية، ويعلن على الملأ فتح تحقيق جاد.
تحوم الشكوك حول تمويل المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية ومدى ارتباطه بحكومة البحرين، نحن معتادون على مشاركة متحدثين من أرقى المستويات في حوار المنامة الذي ينظمه في البحرين مركز أبحاث بريطاني..