قبل أيام تباهت ممثلة سورية من رتبة رباعيات الأرجل بأنّها "معبودة جماهير"، واللقب من فلم مصري بطلته شادية، بعد أن صار الممثلون "آلهة" تُعبد من دون الله، ويلقَّبون بالنجوم والكواكب، وبهم الناس تهتدي في ظلمات البر والبحر، وتُغنى أقوالهم وتُنشد..
سوريا الأسد بنسختها الثالثة تجدها في الجزيرة السورية، وهي أكثر وفاء لنهج الأسد و نشأت بتحالف معه ورعاية من لدنه وبركات، فهي تشبه دولة الأسد في الصور وفي الأصنام، وهو ما لا يجده المراقب في إدلب لأن أخاهم يلتزم بحكم تحريم تعظيم الأصنام
بعد يومين عثرت المخابرات السورية الماهرة من غير استعانة؛ بالجن على مرعي وصاحبته الهولندية أليزا في إحدى القرى، فأحضرته مشدوداً عليه الوثاق، ومضيقاً عليه الخناق. وكانت السيدة أليزا تصرخ في فرع المخابرات محتجة على سوء المعاملة
طالب السيسي المصريين بسد نهضة مصري على قناة الخصوبة النسلية، والحمد لله أنَّ المصريين مخصبون، فهم ينجبون، وهم نجباء، فهو متضايق من كثرة الإنجاب، ويريد من كل زوجين إنجاب أقل من واحد! وهو ثابت كسري مثل ثابت بلانك، ويجب أن ينسب للسيسي، ونسمي الرقم فكّة السيسي
الرواية والشعر الحديث يزوّرَان ويخدعان، أما القصة فيصعب خداع القارئ بها وتزوير نصها، إلا إذا كان محترفا بارعا مثلي، وما زوّرت إلا في نسبة النص، فالنص مقبول، وقد يراه القارئ حسنا، أو جيدا، وقد أحسنت تزويره.
بعض النخبة العربية غضبت لنيل السيسي قلادة جوقة الشرف الفرنسي، أما أنا فأقول إنه يستحقها حق الاستحقاق. وكان الذي أنشأها أبو علي نابليون الذي غزا مصر وادَّعى الإسلام، وتهنئة للسيسي على الوسام، ألف مبارك على رتبة الصليب الأكبر التي كان بشار الأسد قد سبقه بها