هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كلما استجد حدث على الساحة الفلسطينية ربطه المتابعون والكتاب والمحللون بصفقة القرن، وربما يكون الأمر منطقياً وفي سياقه في بعض الأحيان، وأحياناً كثيرة يكون الخلط، وكأن الاحتلال والاستيطان طارئ، ولم يكن في فلسطين إلا بعد هذه «الصفقة المنتظرة».
المسجد الأقصى وهو قبلة المسلمين الأولى يستحق الزيارة، لكنَّ من يرغب بزيارته عليه أن يعمل من أجل تحريره
لم يتأخّر نائب الرئيس الأميركي في مطالبة مادورو بـ «الرحيل». وردّت موسكو بأن ما يجري «اغتصابٌ للسلطة»، وأن السياسة الأميركية حيال فنزويلا «هدّامة».
لقد أفضى بنا زمن الرداءة، بتعبير المرحوم مهري، إلى طمع الرّويبضة في شأن الأمة الأسمى، إثر انصراف العقلاء إلى حاجياتهم الخاصّة، والنأي بأنفسهم عن السقوط في وحل التلوّث، فكيف نرجو خلاصًا موهومًا، بينما لا يستقيم وضعُ الأوطان بتقديم العربة على الحصان؟
بمقدور المفوضية الأوروبية الحالية تحقيق نجاح كبير إذا نفّذت خطة تستهدف الاستحواذ على قدر أكبر من سلطة تحديد الضرائب من الدول الأعضاء.
والحال هذه، إذا بقينا في هذه الحلقة المفرغة أشهرا إضافية، السؤال البديل يفرض نفسه: لماذا لا يُعاد إعطاء الثقة لنفس الحكومة السابقة، أي حكومة تصريف الأعمال الحالية، طالما أنه "ليس بالمسموح" تشكيل حكومة جديدة؟
تشغل إسرائيل بعد أيام مطارها الدولي «الطرح» بمدرج طوله 3.6 كيلومتر وبسعة وقوف 60 طائرة، في حضن مطار العقبة، مما سيؤدي إلى تداخل خطير في موجات أجهزة الراديو وذبذباتها في المطارين. وإلى تداخل تعليمات المرشدين الملاحيين من الطرفين.
خلال السنوات الأربع منذ أن استلم الملك سلمان العرش أفسد ابنه سياسة المملكة محلياً ودولياً
فيما تدخل الاحتجاجات الجماهيرية في السودان شهرها الثاني على التوالي، بدا الجمود السياسي سيد الموقف؛ فلا الحكومة قدمت مبادرة سياسية ولا لانت عزيمة المتظاهرين. في ذات الوقت أصاب التوتر السلطات الأمنية المسؤولة عن التصدي ومواجهة المتظاهرين وشعرت بالاعياء والانهاك.
سلطات الاحتلال تتعامل مع المال الفلسطيني على طريقة «المافيات» والدفع «خاوة « سواء قبلت السلطة أم لم تقبل.. حتى أصبحت الأموال الفلسطينية تحت رحمة المافيا الإسرائيلية مستباحة لكل من رفع قضية ولو لإصابته بالخوف جراء سماعه كلمة عربية وهو مار بالطريق، وعلى السلطة الفلسطينية تحمل المسؤولية.
ليبيا ورقة في ملف كبير، يحمل تفاصيل خلاف، بل صراع بين تيارين سياسيين، بل فكريين تعيشهما القارة العجوز.
دُمغت الثورة بالمؤامرة التي استهدفت إسقاط الدولة، وما حدث هو العكس تماماً
بعد ثماني سنوات، لا بد من الاعتراف بأن النظام أثبت أنه الأقوى وعرف كيف يمتص الصدمة مستغلا ضعف وتشرذم أعدائه.
على الرغم من الحمى التي تصيب البعض في استعجال العودة تضخيما لخطوات أحادية اتخذت، فإن معظم الدول المعنية بهذا الخيار، تتعاطى معه بعقل بارد.
مهما يكن من أمر، فإن الساحة النفطية عليها التأقلم مع ظهور العملاق الجديد، وعلى المنتجين التقليديين، إن في روسيا أو الشرق الأوسط، وضع استراتيجيات للحفاظ على مصالحهم.
تجري الولايات المتحدة وبولندا استعداداتهما لعقد المؤتمر الذي دعتا إليه للأمن والسلم في الشرق الأوسط في وارسو في 13 و14 شباط المقبل. وتفيد مصادر ديبلوماسية، أن المؤتمر يشكل تظاهرة دولية ضد إيران وسلوكها في المنطقة والعالم، لكن من المستبعد أن يتخذ وزراء خارجية 70 دولة مدعوة، إجراءات عملية في نهاية