هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من أتباع تيار ديني في بنغازي يوصف بالمتشدد يوفر له الغطاء "الشرعي" و"الديني".
يعد أحد أبرز السياسيين ورمزا من رموز جماعة الإخوان المسلمين في مصر.
بين ليلة وضحاها، حقق شهرة ونجومية أكثر من أي كاتب آخر، وربما فاقت نجومية كارل برنستين وبوب وودورد من صحيفة "واشنطن بوست" صاحبا التحقيق الاستقصائي التاريخي، حول فضيحة "ووترغيت" التي أسقطت الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون.
في مقابل الاحتجاجات التي خرجت ضد الفقر والأوضاع الاقتصادية وإنفاق أموال الشعب الإيراني على الحروب بالوكالة في الشرق الأوسط، شهدت المدن الإيرانية مسيرات مؤيدة للنظام وللحكومة، بعد يوم من دعوات وجهها رجال دين ومسؤولون للخروج في مظاهرات مضادة، لتلك التي تحمل " شعارات سياسية"، كما وصفها الموالون.
ربيب بيت من المال والسياسية والنفوذ، وكويتي محب لوطنه وامتداده الخليجي والعربي.
هايلي: "أنا أرتدي حذاء ذا كعب عال، ليس من أجل الموضة، ولكن لركل أي شخص يوجه انتقادا لإسرائيل"..
أقوى عسكري في البلاد، فهو يقود الجيش الثالث عربيا و25 عالميا في ترتيب أقوى الجيوش، وهو أيضا ذراع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة اليمنى، وترسخت تلك الفكرة حينما نجح في دفع بوتفليقة للإطاحة بأقوى رجل في البلاد عام 2015 الجنرال محمد مدين (توفيق) من قيادة المخابرات، بعد أكثر من ربع قرن في هذا المنصب.
واحدة من أقدم مدن العالم، أطلقت عليها الشعوب والأمم التي استوطنتها أسماء مختلفة، فهي "أورساليم" و "أورشليم" و" إيلياء" و"يبوس" "والقدس الشريف"؟ .
أطلقت عليه ثلاثة ألقاب في أقل من 48 ساعة، الرئيس المخلوع، وبعد أن انقلب على الحوثيين حلفائه طيلة ثلاث سنوات أصبح، في بعض وسائل الإعلام العربية، الرئيس السابق، ، ثم الرئيس القتيل بعد تأكيد نبأ مقتله في تفجير منزله في صنعاء.
يواصل عملية الاختفاء والظهور بشكل يثير التساؤلات، لماذا اختفى؟ وأين؟ ولماذا يظهر فجأة؟ وإلى أين سيمضي؟
كان دائما في المنطقة الرمادية، وساندته بقوة الدول الراعية في البداية كجزء من معركتها لإسقاط النظام في دمشق، ثم أصبحت مساندة "رفع عتب" وبروتوكولية، وبعض المعارضين لم يتقبلوا انتقاله إلى صفوفهم وارتفاع أسهمه.
في سنوات طفولته المبكرة، كان يقول لوالديه "بس أكبر بدي أعمل بطرك"، وكبر الفتى ولم يدخل عالم الرهبنة والكهنوت، بل سلك في دهاليز السياسة، عبر علاقة نسب مع الرئيس اللبناني الحالي ميشال عون.
البعض يرى فيه رجلا ثريا مترفا أكثر منه زعيما، ويقارن الكاريزما التي يملكها مع من سبقوه من زعماء الطائفة السنية في لبنان، أمثال، رشيد وعمر كرامي وسليم الحص ورياض الصلح ورفيق الحريري وحتى فؤاد السنيورة، منتقدين أنه لا يتساوى معهم.
يبدو سياسيا ذو نزعة أيديولوجية علمانية. يعتبر المرشح الأوفر حظا لخلافة مسعود البارزاني، رغم وجود منافسين آخرين..
كان ضابطا صغيرا حين شارك في حرب الاستنزاف ما بين عامي 1967 و1972 ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي، كما أنه شارك في حرب تشرين الأول/ أكتوبر عام 1973، على عكس عبد الفتاح السيسي الذي لم يشارك في أي حرب ضد إسرائيل.
يعتبره المؤيدون لرئيس النظام السوري بشار الأسد "أهم القادة العسكريين في سوريا، وأكثرهم نجاحا"، في حين تتهمه المعارضة بـ"ارتكاب جرائم حرب"، وبأن دمشق روجته إعلاميا قائدا عسكريا كبيرا لهدف سيأتي لاحقا.